- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- الموت بسلاح وحماية محور تعز.. سبعة أشهر وجثمان المواطن الراشدي في الثلاجة وقائد المحور يرفض تسليم شقيقه المتهم بإرتكاب الجريمة
- تزامنا مع وديعة سعودية بنصف مليار .. الشرعية تواجه موجة الانتقادات بحملة على الفساد
- شائعة الحملة العسكرية في المكلا.. مؤامرة خبيثة لتصدير الفوضى لحضرموت
- عقب هجوم استهدف صنعاء والحديدة .. الجيش الإسرائيلي يتوعد قادة الحوثي "لا حصانة لأحد"
- تفاقم أزمة الكهرباء في عدن وانقطاع التيار يصل إلى 18 ساعة يوميًا
- المجلس الانتقالي في لحج يؤكد دعمه لجامعة لحج ويدعو لحماية حرمها الجامعي
- الـرمال المتحـركة تحاصر وتطمّـر عدد من منازل المواطنين في الـوعـرة دون أي حلـول جـذرية من سلطة لحـج
- بعد عجز الدولة والجهات المختصة ..حملة خيرية لإعادة بناء وترميم مدرسة الشهيد الحدالي في الشعيب تتحدى عجز الدولة
- الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في الصبيحة تضبط شحنة ذخائر وقذائف مهربة
السبت 12 يناير 2023 - الساعة:20:12:35
رعا الله الزمن الجميل وأهله ، أيام دولة الجنوب: كان الأمن والإستقرار يعم كل البلاد لا يوجد من يجرؤ مجرد التفكير للإخلال به لمعرفته إن الأجهزة الأمنية ستضبطه وسيتم محاكمته من خلال المحكمة المختصة ومدى حجم العقوبة الرادعة التي ستنزل بحقه.. لا يوجد من يفكر بحمل السلاح في عواصم المدن ناهيك عن إستهداف الأرواح البشرية لمعرفته إن عقوبة القصاص الشرعي وفقاً لحكم المحكمة وتنفيذها على صورة الإستعجال ستلحق به..
لا يوجد من يفكر أن يمارس الفساد لمعرفته إن اليد التي ستمتد إلى المال العام سيتم قطعها.. لا يوجد من يفكر أن يضع يده على أراضي الملك العام والخاص لمعرفته أن أبواب سجن المنصورة مفتوحة لإستقباله… لا يوجد من يستطيع أن يخرج بسيارة عسكرية من وحدته مالم تكن في مهمة عمل رسمية ومصرّح لها بذلك لمعرفته أن دوريات الشرطة العسكرية تجوب الشوارع والأزقة والأحياء وسيتم ضبطه وتقديمه للمحاكمة وستطبق بحقه العقوبة العسكرية ، وبمثله لا يستطيع أي عسكري أن يخرج بالبدلة العسكرية أو بالسلاح الشخصي ( الآلي) مالم يكن في مهمة عمل رسمية إذ هو يعلم إن دوريات الشرطة العسكرية ستقبض عليه وستتم محاكمته ومعاقبته.
لا يوجد من يستطيع أن يلبس رتبه غير رتبته الحقيقة وفقاً لبطاقته العسكرية لمعرفته أنه سيتم الإبلاغ عنه ومحاكمته وأن العقوبة لن تكون بأقل من السجن وإنزال الرتبة إن لم يكن الطرد من الخدمة… فيما كانوا ضباط الأمن يلبسون سلاحهم الشخصي (المسدس) بصوره غير ملحوظة للعامة حيث يلبسونه في خواصرهم تحت أعطاف ملابسهم وفي كل الأحوال الدولة مؤسسات ونظام وقانون وثواب وعقاب وأمن وإستقرار وسكينه عامه وخدمات إجتماعية وأمن غذائي وعلاجي وهيبة ، لا مجال للمقارنة والخوض في التفاصيل ، وكفى بالله شهيدا.