- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- بعد مطاردة في شوارع المدينة.. أمن المكلا يصدرُ بيانًا يوضح فيه ضبط أحد أخطر المطلوبين أمنيًا
- إعادة لوحات دبلوماسية تم بيعها من السفارة اليمنية في القاهرة
- خبير اقتصادي يدعو الحكومة لاتخاذ إجراءات عاجلة لتخفيف معاناة المواطنين
- المجتمع الدولي يرفض تقديم الدعم، وبن مبارك يعود من نيويورك بخُفي حنين
- "جريمة قتل مروعة في عدن: زوجة تدبر مقتل زوجها بتعاون مع صديقتها وبلطجية مقابل 850 ألف ريال
- شراكة المجلس الانتقالي والحكومة اليمنية .. هل وصلت نهاية الطريق؟
- هل تنجح عقوبات ترامب في كسر تحدي عبد الملك الحوثي؟
- استمراراً لزياراته الميدانية لمرافق الوزارة.. وزير النقل يتفقد أوضاع مؤسسة موانئ البحر العربي
- "بحضور الشقي والحالمي والصلاحي وقيادات أمنية وعسكرية.. انتقالي لحج يؤبّن المناضل محمد أحمد العماد في فعالية كبرى ومميّزة"
الاحد 11 يناير 2023 - الساعة:20:21:27
يشهد العالم تطورًا متسارعًا وكبيرًا في تكنولوجيا الاتصال والإعلام، وتكاد تكون الحدود بين الدول ملغية؛ إذ أصبح العالم قرية كونية مفتوحة.
وهناك دول غدت منتجة لوسائل الاتصال ومنتجة أيضا للمحتوى، وفي المقابل هناك دول مستهلكة، وهذه الدول المنتجة تسعى إلى نشر قيمها وعاداتها وسلوكياتها إلى الدول المستهلكة، فيحدث التأثير في قيم المجتمعات وعاداتها وسلوكها، فتغدو الهوية في خطر، فقد أدى هذا الانفتاح الإعلامي إلى خلخلة الكثير من القيم والعادات الأصيلة التي تمثل هوية المجتمع وثقافته، إذ أسهم الإعلام الجديد في نشر ثقافة الاستهلاك والاهتمام بالكماليات ومظاهر التفاهة.
وفي ظل هذا الوضع على الإعلام الوطني الاهتمام بصناعة المحتوى الهادف الذي يسهم في تحصين المجتمع ويحافظ على هويته وتعزيز قيم المجتمع ببرنامج وخطط فاعلة.
ويجب إعادة الاعتبار للتعليم وقيامه برسالة إيجابية مهمة في الحفاظ على هوية المجتمع ونشر الوعي والثقافة بين الأجيال.