- بعد أسبوع من حصارها.. مليشيا الحوثي تقتحم قرية حنكة آل مسعود في قيفة رداع بالبيضاء
- مجلس جامعة عدن يدعم مطالب وحقوق أعضاء هيئة التدريس مع عدم الإضرار بالعملية التعليمية
- وثيقة- السعودية تشدد إجراءات الدخول.. تطعيمات إلزامية للزوار والمعتمرين اليمنيين
- اصابة طفلتين في انفجار قنبلة من مخلفات مليشيات الحوثي الارهابية في ابين
- حلف قبائل حضرموت يسمح بمرور ناقلات النفط الخام لكهرباء عدن مؤقتًا
- الاحزاب السياسية بالبيضاء تدين بشدة جرائم الحوثيين في حنكة ال مسعود بمديرية القريشية قيفة
- مليشيا الحوثي تشن هجومًا عنيفًا على مناطق آل مسعود في البيضاء
- بن بريك: نحن دعاة سلام ونستهدف الأيادي العابثة بأمن الجنوب
- استكمال معالجة 2,048 ملفاً للموظفين المزدوجين بالقطاعات المدنية والأمنية والعسكرية في لحج
- احباط تهريب شحنة صواعق متفجرات و TNT للحوثيين
السبت 09 يناير 2023 - الساعة:14:23:00
لقد حقق الأستاذ حامد لملس، محافظ العاصمة عدن، الأمين العام للمجلس الانتقالي الجنوبي، منذ توليه دفة قيادة محافظة عدن إنجازات ونجاحات كبيرة تحدث عنها العدو قبل الصديق، وشهد لها الكل رغم صعوبة المرحلة التي تولاها إلا أنه استطاع بحنكته وخبرته الإدارية الناجحة من تحقيق نجاحات وإنجازات كبيرة في كافة المجالات الخدمية والتنموية ومحاربة الفساد في كل المرافق.
كل هذه النجاحات الكبيرة التي حققها محافظ عدن لملس منذ توليه قيادة المحافظة وقراراته ضده الفاسدين أزعجت قوى الفساد وأدواتها كونها أول المتضررين منها، حيث عملت على توجيه سهام حقدها الدفين ضد المحافظ لملس في محاولة منها لتشويه صورته إعلاميا والتحريض ضده بكافة الوسائل والطرق لكي تتمكن من العودة لممارسة فسادها السابق بكل حرية ويسر.
إن الحملات الإعلامية الممولة التي يتعرض لها محافظ عدن لملس من قبل قوى الفساد ما زالت مستمرة ولن تتوقف لا سيما وأن هناك جهات تمولها وتدعمها لغرض استهداف المحافظ لملس ومحاولة النيل منه من خلال محاولة تشويه صورته وعمله إعلاميا بواسطة أساليب وأدوات رخيصة لم يستطع أصحابها تقديم أي نجاحات أو خدمات لأهالي عدن سوى الفساد والقتل وانعدام الخدمات لا غير، وبسبب حقدها السياسي الدفين على المحافظ لملس عملت على توجيه أدواتها الإعلامية لشن حملة تحريضية ضده بهدف محاولة النيل منه وتشويه صورته إعلاميا.
نعرف جميعنا من يقف خلف حملات استهداف لملس ورجال الأعمال الشرفاء الذين أثلجوا صدورنا بلجوئهم للقضاء ضد المتنفذين وممولي الفوضى ومن أثبتوا فشلهم وانكشفت ألاعيبهم في الصبيحة ولحج والذين يحاولون اليوم نشر الفوضى في العاصمة عدن تحت شماعة حرمانهم من مشاريعهم الوهمية ويحاولون من خلالها استعطاف الشارع الجنوبي ثم الانقضاض لضرب مشروعه الوطني.
ختامًا، يجب على كل جنوبي حر وشريف مناصرة الأخ حامد لملس محافظ عدن الأمين العام للمجلس الانتقالي الجنوبي وكل رجال المال والأعمال الشرفاء في مواجهة الإعلام المعادي الذي يتعرضون له والتصدي لهم بقوة كون الحملة التي يتعرضون لها تقف خلفها قوى الفساد التي تضررت من الخطوات والقرارات الشجاعة التي اتخذها في محاربة الفاسدين وتطهير عدن من فسادهم.