- الضالع.. مقتل بائع متجول على يد موظف بمكتب اشغال دمت
- قوات الشرطة العسكرية الجنوبية تضبط عدد من الأسلحة غير المرخصة في مديرية المنصورة
- خبير اقتصادي يصف الحكومة بالفاشلة ويحذر من أزمة اقتصادية عميقة تهدد بوقف الدورة الاقتصادية تمامًا
- تحقيق يكشف تفاصيل جهاز "الأمن الوقائي" وأبرز قيادته وتركيبته وطبيعة تنظيمه
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- المخدرات وتداعياتها على الشباب والمجتمعات.. مؤتمر دولي في عدن يدعو لتحمل المسؤولية التضامنية
- مصدر حكومي: رئيس الوزراء يغادر الى السعودية للتشاور حول الدعم الاقتصادي
- وزير النقل يلتقي سفير بلادنا لدى جمهورية مصر العربية
- وزير الخارجية يؤكد على اهمية دعم الحكومة وايجاد آلية عمل مشتركة لضمان حرية الملاحة والتجارة الدولية في البحر الأحمر
الثلاثاء 24 نوفمبر 2024 - الساعة:17:58:05
تحلُّ اليوم على شعب الجنوب الذكرى الثامنة ل الرابع والعشرون من أبريل؛ ذكرى تحرير المكلا من تنظيم القاعدة الإرهابي..؛ إزاء ذلكم الحدث الدخيل على مرجعية وثوابت ووسطية شعب الجنوب وأبناء حضرموت؛ كانت قوات النخبة في حضرموت بقيادتها الشجاعة وبإسناد الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة تسطِّر انتصارا ذات رابط عضوي مع انتصارات القوات المسلحة الجنوبية في تطهير العاصمة عدن وبقية محافظات الجنوب.
لقد اجترحَ الجنوبيون معارك شرسة وبطولات.. نحو الاجتثاث والتطهير والتحرير ولم يكن أبريل 1994م الذي أعلنتْ فيه الحرب على الجنوب من عاصمة الاحتلال صنعاء إلا حاملا لثنائية الضد .... ومثله مايو الأسود الذي دُشِّنتْ فيه الحرب على الجنوب شعبا وأرضا وهوية وتاريخ وثروة ودولة إلا إنبلاجا لإعلان عدن التاريخي في الرابع من مايو وتأسيس المجلس الانتقالي في الحادي عشر من مايو؛ كل ذاك كان ثمرةُ لتضحيات شعب الجنوب التي وقف العالم أمامها بذهول ودهشة ..! واتصالًا لما سبق من فاعليّة القوات المسلحة الجنوبية في استئصال واجتثاث آفة الإرهاب ومصادره... جاءت سهام الشرق في أغسطس الفين واثنان وعشرون لتضرب الإرهاب في أشد معاقله... وولّت قوى الإرهاب الأدبار تحمل معها عار الأبد ، ولم تزل حملة الاجتثاث والتطهير مستمرة.
هنيئا لشعب الجنوب وأبناء حضرموت يومهم الأغر ...
وإنها لمعركة وجودية مستمرة على الإرهاب بكل أشكاله حتى استعادة دولة الجنوب الفدرالية المستقلة كاملة السيادة بحدودها المتعارف عليها ما قبل الواحد والعشرون مايو عام تسعون.