- درجات الحرارة المتوقعة اليوم الثلاثاء في الجنوب واليمن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- العميد الوالي يستقبل رئيس عمليات المجلس الانتقالي ومدير عمليات العاصمة عدن
- بتوجيه من المحافظ لملس .. صرف 220 مليون ريال للمعلمين في العاصمة عدن
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف حقيقة الأوضاع في وادي حضرموت وآخر تطورات جريمة قتل الجنود السعوديين
- المعلمون للشهر الثاني بلا مرتبات وسط تحركات تصعيدية كبرى
- إدارة ترامب تتواصل مع مسؤولين يمنيين للحرب ضد للحوثي
- تقرير لـ"الأمناء" : المنازعات الإدارية على الحدود الفاصلة بين لحج وعدن وآثارها السلبية على تدهـور الخدمات المقدمة للمواطنين ..
- مشاريع تنمـوية في مديرية المضاربة ورأس العارة بلحج وتدخـل صيني بمـجال الكهـرباء.
- الهيئة المجتمعية للانتقالي تثمن دور الاتحاد الجنوبي للشفافية
الثلاثاء 24 نوفمبر 2021 - الساعة:21:33:50
طالعتنا الزميلة "الأمناء" في عددها الصادر الثلاثاء 19 يناير 2021م بأن قياديا إخوانيا متطرفا يدعو هادي من أنقرة لاقتحام عدن عسكريا وحرضه (هذا الإخونجي الوضيع) على اتخاذ قراره وهو (أي هذا الوضيع) يرى أن الظروف مواتية والعدو مستنزف وشعبك منتظر (شعب من يا مُعرَّص؟) وجيشك على أهبة الاستعداد (أي جيش يا وضيع وصنعاء وتعز والحديدة محتلة؟!).
بلغت وضاعة هذا الإخونجي الحقير عندما أنعم على هادي بالجنة حيث قال: "وادخل التاريخ من أوسع أبوابه واجعل كل يمني في الداخل والخارج يفرح بعد حزن".. إلى آخر الكلمات المذكورة الحاقدة على الجنوب.
أقول لهذا الوضيع: أنت تتحدث عن اليمن من داخل تركيا والسؤال هنا: لماذا هربت من اليمن؟ واليمن كما هو معروف شماله بيد الحوثيين وأنت هنا لا تريد أن تراهن على حصان خاسر لأن الحوثيين يخضعون لإيران (الفرس) والإخونجيون يخضعون لتركيا (الروم) وذلك من ثالث المستحيلات لأنه وفقا للأجندة الاستخبارية الدولية يجري تنفيذ المخطط عبر وكلاء إقليميين معتمدين من أمريكا وهناك قوى محلية تنفذ هذا المخطط لحساب الولايات المتحدة الأمريكية بتمويل محلي من دول النفط.
أقول لهذا المُعرَّص: لو كان عندك ذرة من النخوة الإسلامية أو العزة القومية لرفعت نداءك لأردغان الرئيس التركي بأن يحرك الجيش التركي ومعه الإخونجيون لتحرير القدس وقل له: ولك في الناصر صلاح الدين أسوة حسنة عندما حرر القدس في 2 أكتوبر 1178م وأطلق سراح الأسرى وعالج خصمه ريتشارد قلب الأسد.
القدس أقرب إلى أنقرة من عدن يا مُعرّص!