- سقوط مدوي لقناة الجزيرة.. خبر عاجل عن تغريدة ”مشفرة” لمحمد علي الحوثي وسخرية واسعة
- القبض على شاب قام بقتل والدته وشخص اخر في الضالع
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاحد بالعاصمة عدن
- وسائل إعلام حو/ثية : غارات جوية جديدة تستهدف محافظة الحديدة
- الرئيس الأمريكي بايدن يعلن الانسحاب من السباق الرئاسي
- الحوثيون يقتحمون منزل نائب محافظ البنك المركزي
- فضيحة فساد جديدة قيمتها 120 مليار من عائدات شركة صافر بمأرب
- (327 مليون ريال سعودي) تشعل فتيل الجدل بين وزارتي المالية والأوقاف
- تعز في عهد سلطة الإخوان .. من الاختطافات والتصفيات الجسدية إلى محاربة الاستثمار وإغلاق أعرق البنوك التجارية
- تقرير خاص بـ "الأمناء" يتناول المخاطر المحتملة عن تراجع البنك المركزي عن قراراته ..
الاثنين 11 يوليو 2020 - الساعة:23:02:10
ما جرى ويجري وما سوف يجري في الحالة الراهنة في مجتمعنا، كل ذلك لابد أن يكون في الحسبان، ومتوقع في ظل تجاذبات وتقلبات المواقف السياسية، لاسيما في حالة الأزمة اليمنية الراهنة وتعقيداتها وتداخل الفاعلين فيها واختلاف اجنداتهم.!
الشيء المهم في السياسة في هذه الحالة هو البحث عن القدرات، التي تستطيع تفسير مواقف الآخرين. واستقراء التحولات التي في ضوؤها تُرسم السياسات.. دون ذلك فإنكم تتحولون إلى تابعين وملحقين، تنفذون سياسة الآخر...! وحينها قد تصطدمون بتلك السياسات، وتتحولون من فاعلين إلى منفعلين، الانفعال الذي لا تجنوا منه إلا مزيداً من كسب الخصوم وتقديم التضحيات بلا مقابل.
إن قراءة المآلات الناتجة عن متغير الحرب ومساراتها تبقى في مستوى المسؤولية والأهمية الأولى لشغل الفاعلين السياسيين، أو من يدعون أنهم سياسيون أو يتعاطوا السياسية.
يمكن القول أن الخطوة الايجابية في اتفاقية الرياض، تتمثل بصورة التعاطي الإيجابي معها ومراقبة تنفيذها.. دون الاهتمام بما يعمله الآخر الرافض لها؟
أن التأني أمام أي فعل وجمع المعلومات حوله والكشف عن تفاصيله وأهدافه ومعرفة كيف يمكن صناعة در الفعل وتقديرات نتائجه، هي من أولويات صانعي الفعل السياسي.
![](images/whatsapp-news.jpg)