- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
- الشرعية تصرف "2" مليار ريال سنويا تحت بند "موازنة أمانة العاصمة صنعاء" منذ "8" سنوات
- تنفيذي نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين يستعرض نشاط عمله خلال الفصل الأول من العام الجاري.
- دبلوماسي مع الشرعية يتقاضى "5" آلاف دولار يظهر في صنعاء
الخميس 22 ابريل 2019 - الساعة:09:53:13
عانينا في مرحلة الحراك الجنوبي السلمي من عدم وجود انضباط تنظيمي، وكانت بعض المنظمات الدولية والأحزاب اليمنية وسلطات صنعاء تستغل هذه الثغرة وتعمد إلى استمالة أو إغواء بعض القيادات لإشراكها في ندوات، أو في تشكيلات جديدة دون الرجوع إلى مكوناتها، الأمر الذي يسبب لها إرباكًا تنظيميًا.
وعدم الانضباط التنظيمي لهذا المكون الثوري الحراكي أو ذاك، يخلق فوضى داخل المكون، الأمر الذي يفقده هيبته التنظيمية ليس فقط لدى منتسبيه، بل ولدى المنظمات والهيئات الدولية، والتي ترفع تصورات وتقارير حصيلتها أن (الحراك الجنوبي) ممزق وليس لديه القدرة التنظيمية لإدارة دولة مستقبلية.
تجربتنا في مكونات الحراك الجنوبي، غنية جدًا يجب أن نستخلص منها العِبر، ونستفيد منها بعدم تكرارها، وطالما اليوم لدينا المجلس الانتقالي الجنوبي، كمؤسسة سياسية يجب على منتسبيها الامتثال لقياداتها، وفق اللوائح التنظيمية، وعدم الخروج عنها حتى لا تسبب إرباكًا للمجلس تؤدي إلى تشتت مواقفه.