- اللقاء الختامي لمبادرة تعزيز قدرات اللجان المجتمعية والأمن ومنظمات المجتمع لمواجهة الأزمات والكوارث
- الحــوثيون يعلنون استعدادهم لتنفيذ صفقة شاملة لتبادل الأسرى
- السفير الأمريكي : العالم يراقب ممارسات الحوثيين في البحر الأحمر
- غضب وتهديد بالإضراب لتأخر الرواتب
- شرطة شبوة تضبط 144 مهاجراً أفريقياً قبالة سواحل رضوم
- إدانة المتهمين في قضية ابتزاز الناشطة سارة علوان بتعز
- إحالة متهمين بتعاطي وترويج المخدرات إلى النيابة الجزائية بحضرموت
- مقتل مدني وإصابة اثنين آخرين بانفجار لغمين في الحديدة
- الإرياني يدين اقدام مليشيا الحوثي على تصفية أحد مشايخ مديرية الشعر في إب
- مستوردو السكر يرفعون تظلمًا لوزير الصناعة والتجارة بشأن معايير جديدة لهيئة المواصفات
الاربعاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
هؤلاء شركاء علي عبدالله صالح في جرائم حرب 94، كهنوت القرنين العشرين والحادي والعشرين، (مصدقين) أنهم علماء، بجد، يتماهون مع ولي أمر مصالحهم، فيجيزون ويمنعون، كأن العالم مازال في مرحلة السلطة الكنسية، ولا يريدون أن يدركوا أن بيانهم هذا ليس أكثر من وجهة نظر مجموعة متفقة في المصالح، تحاول توظيف الله - تعالى - لإرهاب مخالفهم، وهو هنا شعب حر شهدت الجبهات لأبطاله، وليس مثلهم في الاسترخاء وتزويج الأولاد وتكرار التزوج بأموال التحالف، بينما الشعب يصطلي بالحرب والحوثي والخوف والشرعية وسوء الخدمات والمعاش .
قولوا ما تشاؤون، فإرادة الشعوب لا تظلها خيمتكم المتهرئة، وعندما تعودون إلى آدميتكم، كغيركم من المواطنين، عبروا عن وجهات نظركم، بلا استعلاء بصفة العلماء، فما أنتم بعلماء..! ناهيك عن أن تكونوا أتقياءً؛ فأقلكم مالاً متكئ على ملايين فضلاً عن العقارات، وهي ما لم يكن العلماء الربانيون يملكون النزر اليسير منها، زهداً منهم وانشغالاً بالعلم والمعرفة. إن هي إلا حزبية تغلفونها بالدين لا أقل ولا أكثر ، ولا لحوم مسمومة، كما تشيعون، إلا في المجاز إلى الخرافة!.