آخر تحديث :الاربعاء 27 نوفمبر 2024 - الساعة:11:45:46
إلى ضعفاء النفوس ومهزوزي الارادة دون تحية أو سلام
ماجد الداعري

الاربعاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00

لي صفحة شخصية بالفيسبوك وحساب بتويتر وموقع اخباري "مراقبون برس" وانشر مقالاتي بكل شجاعة على كل صحف ومواقع الزملاء ولا اكتب الا باسمي وصفتي الشخصية وصورتي وارفض أساليب الضعفاء والمنهزمين المنبطحين في انتحال شخصيات الاخرين -كما فعل هذا أو هؤلاء المنهزمين - في توزيع منشور غبي كاذب بإسمي اليوم لمحاولة الطعن والاساءة إلى علاقة الاحترام التي تجمعني بالأستاذ الملهم والمرجعية الإقتصادية الجنوبية التي لاغنى للبنك المركزي عن دماغها العم أحمد حسين أبوحسين عضو مجلس ادارة البنك المركزي ونائب وزير مالية دولة الجنوب والمعروف بصرامته وشفافيته وصراحته التي ازعجت هؤلاء الحثالات اللصوصية بكل تأكيد ودفعتهم إلى انتحال أسماء الآخرين تحسبا للمستقبل المنتظر بكل تأكيد للأستاذ أحمد حسين ومحاولة لتعكير صفو علاقة الود الاحترام التي تربطه بسعادة محافظ البنك المركزي الأستاذ حافظ فاخر معياد الذي ماتزال آمالنا جميعا معلقة عليه في إنقاذ الوضع وتحرير القطاع المصرفي من قبضة السوق السوداء وتجار العملة وصناع الازمات على حساب شعب ومستقبل وطن.
وعليه..اقول لهؤلاء الجبناء إن علاقتي بالعزيز ابوحسين قائمة على الود والمعرفة الجيدة والوضوح والاحترام المتبادل ومابيننا من ثقة متبادلة أكبر بكثير من أن يعكرها منشور فسبكي حقير كحقارة عقلية من كتبه واخترع طريقة إخراجه الغبية باسمي.
والسلام على كل العقليات التي تعرف الفرق وتدرك أننا أصحاب موقف ووجه واحد لاتغيره كل كنوز الدنيا 
والايام بيننا أيها اللصوص حتى في سرقة أسماء الآخرين خشية افتضاح حقائقكم المخجلة حتى أمام أنفسكم المهزومة اخلاقيا ونفسيا ومهنيا. ووعد على نفسي بأن لاتمروا او تمرروا شيئا على حسابي وتعتقدوا أنني ساصمت انتشاءا بمنشور كاذب منتحل صفتي بلغة تدل على ان وراء الأمر لاعب كبير أراد أن يحملني وزر خلافات سابقة ومصالح مفقودة له ولذلك وعدت نفسي بالسعي لكشفه وتعريته ولو بعد حين.

 

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحيفة الأمناء PDF
تطبيقنا على الموبايل