- الضالع.. مقتل بائع متجول على يد موظف بمكتب اشغال دمت
- قوات الشرطة العسكرية الجنوبية تضبط عدد من الأسلحة غير المرخصة في مديرية المنصورة
- خبير اقتصادي يصف الحكومة بالفاشلة ويحذر من أزمة اقتصادية عميقة تهدد بوقف الدورة الاقتصادية تمامًا
- تحقيق يكشف تفاصيل جهاز "الأمن الوقائي" وأبرز قيادته وتركيبته وطبيعة تنظيمه
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- المخدرات وتداعياتها على الشباب والمجتمعات.. مؤتمر دولي في عدن يدعو لتحمل المسؤولية التضامنية
- مصدر حكومي: رئيس الوزراء يغادر الى السعودية للتشاور حول الدعم الاقتصادي
- وزير النقل يلتقي سفير بلادنا لدى جمهورية مصر العربية
- وزير الخارجية يؤكد على اهمية دعم الحكومة وايجاد آلية عمل مشتركة لضمان حرية الملاحة والتجارة الدولية في البحر الأحمر
الثلاثاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
هذه المرحلة هي مرحلة الانحطاط العربي وهي المقدمة الموضوعية لقيام الشرق الأوسط الجديد او الكبير او سايكس بيكو 2 .. ثم احتلال العراق بجيش امريكي وجرى وتجري زعزعة الأوضاع في سوريا ، البلد العربي كان يصدر القطن والقمح والسكر والأدوية والانسجة القطنية والصوفية والحريرية وكانت تتمتع بأرقى نظام تعليمي وصحي وثقافي ومكاتب دمشق وحلب وحمص واللاذقية وحماة كانت ترى فيها احدث العناوين.. مصر هي الأخرى تتعرض للتآمر وكل ما يجري في البلاد العربية ماهي الا مخططات قوى استخبارية دولية وكل ما جرى ويجري في عدن بفعل فاعل استخباري خارجي ادواته جنوبية وليعلم القاضي قبل الداني انه اذا كان علي عبدالله صالح في القبر أو في الثلاجة الا ان قوته لانزال قائمة حتى في الجنوب.
واقع عربي عفن موتور دموي حاقد على الانسان MAN HATER الاغتيالات فيه هي القاسم المشترك سواء كان في عدن أو البصرة أو اللاذقية او سيناء ووسائل الاعلام توافينا بالتفاصيل ان داعش هي وراء ذلك ومن كان متعطشا لمعرفة الحقيقة فعلية بقراءة "الخيارات الصعبة" لوزيرة الخارجية الامريكية السابقة هيلاري كلينتون هذا حاضر العرب وكيف تنبأ به الزعيم النازي ادولف هتلر 1889- 1945م، الذي قاد دول المحور (المانيا وايطاليا واليابان) ضد الحلفاء (بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الامريكية والاتحاد السوفيتي)، قال هذا الزعيم كلاما عجيبا هذا نصه..
لا اكترث لمصير العرب لأنني اعرف
انهم سيقتلون بعضهم البعض يوما ما
لذلك أقول صدقت ادولف هتلر ولا فض فوك لأن الدم العربي سهل اراقته على العربي والعربي سيصفي خصومه فردا فردا وقد يصل الى تصفية من كانوا يبادرونهم بتحية الصباح أو المساء.
أما صديقنا وزميلنا الطيب القلب عدنان الأعجم فقد قال كلاما وجدت نفسي اردد: صدقت عدنان الأعجم .. فما الذي جرى يا ترى ؟!
قرأت في الصفحة الأخيرة من الزميلة "الأمناء" عمودا صغيرا "حوى كل فن" وذلك يوم 29 يناير 2019م، فقد كتب في عموده الموسوم "حقيقة":
منذ ثلاثة اعوام لم تقم الشرعية بترميم مدرسة وليس بناء مدرسة ومرد ذلك إلى انه لا يجمع المرء بين البناء والفساد ثم انتقل إلى نقطة أخرى وهي حديث فخامة الرئيس هادي عن الشراكة بين الشمال والجنوب بينما كل الحكومة محصورة في إصلاح ومؤتمر واثار الأعجم سؤالا عليه القيمة .. وهل مشاركة الغريب تعني الشراكة ؟.. ومضى زميلنا الأعجم عن المحافظين في عهد عفاش حيث كان محافظ شبوة جنوبيا مؤتمريا وفي عهدك جنوبي اصلاحي وكذا حال المحافظ السقطري الجنوبي المؤتمري الذي اصبح جنوبيا ولكن على ملة الاصلاح وسرى الحال على كبار المسؤولين في عدن ولحج وغيرهما واصبحت تلك المراكز حكرا على الأصلاح.
انتقل الأعجم إلى الاعلام الرسمي الذي يناصب العداء ضد كل من يطالب بإستعادة الدولة على نحو اكثر تشددا من عهد عفاش واشار الأعجم الى ان الجنوبيين قاتلوا تحت راية الشرعية وانتصروا لها بدماء الشهداء الجنوبيين.. وبعد الانتصار ثم اقصاء كل من يعارض الاصلاح.. اقول: صدقت عدنان الأعجم.