- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- د . عبدالجليل شايف: مشروع الوحدة اليمنية انتهى والجنوب ليس قضيته استعادة الدولة الجنوبية فقط
- استمرار الأعمال الإنشائية لمدرسة النقوب في نصاب بتمويل إماراتي
- الرئيس الزُبيدي يُعزَّي في وفاة المناضل حداد باسباع
- قيادة اللواء الثاني دعم واسناد تنفي اشاعات انسحاب اللواء من وادي عومران
- أبرز اللقاءات والتحركات الدبلوماسية للرئيس القائد عيدروس الزٌبيدي مع سفراء دول العالم
- وزير الدفاع يترأس اجتماعاً موسعاً بساحل حضرموت ويشيد بالإنجازات العسكرية
- وفد الوزارة يتفقد عدد من المشاريع المدارسية في مديرية خنفر بمحافظة أبين
- الكويت: نؤكد دعم جهود السلام في اليمن
- إحباط محاولة تسلل للحوثيين في تعز
السبت 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
في الذكرى ال4 لسقوط صنعاء أفشل الرئيس هادي ثلاثة مشاريع استعمارية كانت تسعى للاستيلاء على السلطة والحكم : *المشروع الأول: هو مشروع توريث الحكم الذي كان يخطط له عفاش بدعم من السعودية قبل أن ينقلب السحر على الساحر ويقع الفأس في الرأس .!! * المشروع الثاني: هو مشروع الإخوان المسلمين الذين تمكنوا من خطف ثورة الشباب في العام 2011م وحرفها عن مسارها ، واستطاوعوا من خلالها الوصول إلى تقاسم المناصب في السلطة وبدعم وتمويل قطري لا محدود. !! *المشروع الثالث: هو مشروع الحوثيين الساعي للسيطرة على اليمن شمالاً وجنوباً وبدعم إيراني. للامانة استطاع الرئيس هادي بالرغم من خذلان الجميع له محلياً ودوليا وإقليميا أن يضرب كل هذه الأطراف ببعضها ....... لينهي احلام وتطلعات قوى النفوذ والهيمنة المتمثلة في المثلث الثلاثي للشر ( عفاش، الإصلاح، الحوثيين ) ..... كشف الرئيس هادي زيف كل الإدعاءات التاريخية عن القبيلة وعن دورها في الدفاع عن الجمهورية والثورة ، بل وكشف أيضاً حقيقة الجيش الجمهوري الوطني ... مظهراً حقيقة كل تلك الإدعاءات في لحظة تاريخية ستضل عالقة في ذاكرتنا وذاكرة الأجيال القادمة ........ قد يقول البعض أن مشروع الإخوان في الإستحواذ على السلطة والحكم لازال قائم وممكناً ... وهذا الكلام قد يكون إلى حداً ما صحيح لكن ليس بتلك القوة والدعم والنفوذ ، ولم تعد الفرصة ممكنة كما ماكانت علية قبل تدخل دول التحالف ب عاصفة الحزم وخروج دولة قطر من المعادلة الخليجية وعزلها خارج البيت الخليجي بعد فضح دورها التخريبي في المنطقة ..... حاربت كل تلك القوى المحلية والدولية والاقليمية الرئيس هادي عند تولية السلطة واعاقتة من الإستمرار في إدارة البلاد ووضعت في طريقة الكثير من العراقيل ، ولعل هذا مادفعه للتخلص منها فيما بعد عبر تعريتها وضربها ببعض على المستويين المحلي والاقليمي والدولي حيث تمثل على النحو الأتي: * محلياً : ضرب الاصلاح وعفاش بالحوثيين ... ثم ضرب عفاش بالحوثيين .. ليضرب بعدها الحوثيين ب عفاش والإصلاح ..!! *اقليمياً ودولياً : كان الضرب من تحت الحزام ......!!!