بعض الأمور سهلة ولكن....!!
علي بن شنظور
0000-00-00 00:00:00
الاحد 00 اغسطس 0000 - الساعة:00:00:00
خذوا هذه الأمثلة..
الرئيس يستطيع أن يغير ويتبنى اصلاح
الخلل في أي مرفق او وزارة تحت يده
سلطتها..ويستطع تبني كوادر يكون لهم دور في بناء الوطن...لو كان هناك رغبة.!!!
بس المشكل.. هناك من ينافق ويرفع له عكس ماهو في الواقع ترشيحات لاسماء لايعرفهم ويقوم بتعينهم بالأعتماد على توصيات ...!!
لو الرئيس يريد تصحيح هذا الوضع لفعل, لكننا نحاول نرمي اعذارنا على غيرنا..!
عزلوا الرئيس عن الواقع,أو عزل نفسه..؟! فمسؤليته كسر العزلة.
والعتب على من يلتقون بالرئيس
ولا يبينون له ذلك الأمر.!!
فالأمر سهل ,لو يريد الرئيس تغيير للأفضل لتم من الليلة......؟!!
والسؤال المطروح, كيف يتم بناء الجنوب, والوطن للجميع, وهناك من استحوذوا على كل شي في السلطة...بل ولم يعترفوا بذلك.!؟
وإذا سألت بعضهم.يكون رده.
ليس بيدنا شي نعمله....عجبا كل العجب..!!!
المثال الثاني.
قيادة المجلس الأنتقالي وتفويض اللواء الزُبيدي في مليونية 4 مايو..هل التفويض معناه الأكتفاء بما تم أو تفويض للعمل مع الجميع..؟
الأمر سهل للغاية..
لو أن اللواء عيدروس الزُبيدي ومن يحيط به يرغبون في استيعاب القوى المعارضة لهم..
واصلاح الخلل في عمل المجلس لصنعوا ذلك من الليلة...!!
من خلال إعادة النظر في اليات العمل بحيث تشمل..دخول شخصيات جديدة لقيادة المجلس, وعدم اغلاقه لانه ليس وظيفة في منظمة دولية وظائفها محددة. بل مجلس وطني عام..!
الهدف من وجوده...توحيد القرار الجنوبي, والخروج من حالة الأنقسام, للوصول لتحقيق تطلعات شعب الجنوب, كما اشار بذلك إعلان عدن.
فإذا كان الانقسام لم ينتهي, فإن الهدف لم يتحقق.
والأمر سهل.. إن وجدت الرغبة.
يضاف عدد من الشخصيات للرئاسة, أو دوائر المجلس, واشراك من يفترض وجودهم ضمن المجلس الوطني..
ففي أي عمل وطني يملك أي شخصية قراره, لو اراد قائده أو رئيسه ان يصحح أخطائه ,لفعل ذلك بإذن الله, أكان رئيس الدولة أو رئيس المعارضة, المهم وجود القرار بيده والنيّة لاتخاذ القرار.
فحينها الأمر سهل...بس المشكلة في الملكيين اكثر من الملك نفسه في كل مكان...!!!
الخلاصة.
البعض يتحدث عن وطن للجميع ثم لاتوجد ثقة لديهم بالبقية, في أن يشاركوا معهم في صنع قرار بناء الوطن, أكانوا أخواننا في السلطة الذين استحوذوا
عليها..أوالثورة والمقاومة والمجلس الأنتقالي الذين لانريدهم ان يقلدوا نفس القصة.
فلنبتعد عن العاطفة الجميع
ولندرك ان هناك من يقتنع أن يعيش مواطن بعيداً عن وجع الدماغ والكراسي, كما هو حال الكثير منا منذُ 94م..وهناك من لايمكن اقناعهم الّا بمشاركة وتواجد حقيقي لهم.
وعلينا ان نحترم خيارات الجميع ومطالبهم المشروعة.
والأمر سهل لمن سلها اللّه عليه.
علي بن شنظور,,,ابوخالد
19يوليو 2017..عدن
الرئيس يستطيع أن يغير ويتبنى اصلاح
الخلل في أي مرفق او وزارة تحت يده
سلطتها..ويستطع تبني كوادر يكون لهم دور في بناء الوطن...لو كان هناك رغبة.!!!
بس المشكل.. هناك من ينافق ويرفع له عكس ماهو في الواقع ترشيحات لاسماء لايعرفهم ويقوم بتعينهم بالأعتماد على توصيات ...!!
لو الرئيس يريد تصحيح هذا الوضع لفعل, لكننا نحاول نرمي اعذارنا على غيرنا..!
عزلوا الرئيس عن الواقع,أو عزل نفسه..؟! فمسؤليته كسر العزلة.
والعتب على من يلتقون بالرئيس
ولا يبينون له ذلك الأمر.!!
فالأمر سهل ,لو يريد الرئيس تغيير للأفضل لتم من الليلة......؟!!
والسؤال المطروح, كيف يتم بناء الجنوب, والوطن للجميع, وهناك من استحوذوا على كل شي في السلطة...بل ولم يعترفوا بذلك.!؟
وإذا سألت بعضهم.يكون رده.
ليس بيدنا شي نعمله....عجبا كل العجب..!!!
المثال الثاني.
قيادة المجلس الأنتقالي وتفويض اللواء الزُبيدي في مليونية 4 مايو..هل التفويض معناه الأكتفاء بما تم أو تفويض للعمل مع الجميع..؟
الأمر سهل للغاية..
لو أن اللواء عيدروس الزُبيدي ومن يحيط به يرغبون في استيعاب القوى المعارضة لهم..
واصلاح الخلل في عمل المجلس لصنعوا ذلك من الليلة...!!
من خلال إعادة النظر في اليات العمل بحيث تشمل..دخول شخصيات جديدة لقيادة المجلس, وعدم اغلاقه لانه ليس وظيفة في منظمة دولية وظائفها محددة. بل مجلس وطني عام..!
الهدف من وجوده...توحيد القرار الجنوبي, والخروج من حالة الأنقسام, للوصول لتحقيق تطلعات شعب الجنوب, كما اشار بذلك إعلان عدن.
فإذا كان الانقسام لم ينتهي, فإن الهدف لم يتحقق.
والأمر سهل.. إن وجدت الرغبة.
يضاف عدد من الشخصيات للرئاسة, أو دوائر المجلس, واشراك من يفترض وجودهم ضمن المجلس الوطني..
ففي أي عمل وطني يملك أي شخصية قراره, لو اراد قائده أو رئيسه ان يصحح أخطائه ,لفعل ذلك بإذن الله, أكان رئيس الدولة أو رئيس المعارضة, المهم وجود القرار بيده والنيّة لاتخاذ القرار.
فحينها الأمر سهل...بس المشكلة في الملكيين اكثر من الملك نفسه في كل مكان...!!!
الخلاصة.
البعض يتحدث عن وطن للجميع ثم لاتوجد ثقة لديهم بالبقية, في أن يشاركوا معهم في صنع قرار بناء الوطن, أكانوا أخواننا في السلطة الذين استحوذوا
عليها..أوالثورة والمقاومة والمجلس الأنتقالي الذين لانريدهم ان يقلدوا نفس القصة.
فلنبتعد عن العاطفة الجميع
ولندرك ان هناك من يقتنع أن يعيش مواطن بعيداً عن وجع الدماغ والكراسي, كما هو حال الكثير منا منذُ 94م..وهناك من لايمكن اقناعهم الّا بمشاركة وتواجد حقيقي لهم.
وعلينا ان نحترم خيارات الجميع ومطالبهم المشروعة.
والأمر سهل لمن سلها اللّه عليه.
علي بن شنظور,,,ابوخالد
19يوليو 2017..عدن

شارك برأيك
إضافة تعليق
إختيار المحرر
صحيفة الأمناء PDF