آخر تحديث :الخميس 12 سبتمبر 2024 - الساعة:20:10:43
آخر الأخبار
نعقَ دُويشان الغرابِ بعد بورزان الطَبَلْ
رفقي قاسم

الخميس 00 سبتمبر 0000 - الساعة:00:00:00

اما الغراب غُراب ونعيقه دوشةٌ والفاعل يسمى دوشان فليعذرني الغراب ان نعتُ اسم الناعق الي الرويشان وهذا لا يفرق كثيراً وان كنا نظن بان فهم العقل قد تغير ولكن ما رأينا ان الناس البسطاء هم من يستحقون منا الاحترام اما من ظنينا بأنهم واعيين ومثقفين وهم بالفعل اوعيةً فاضيةً مطليةٌ بالثقافة لا اصل لها بالسلوك والمعاملة الا ما ندر ومنهم القليل ،، اما الطَبَل فهو المرسال كان بين اليمن واتحاد الجنوب العربي من قبل ووضحنا الامر لمن لا يعرف ذلك صغيرا منا او كبر !!

قبل التواصل الموجز بما جعل الدويشان ينعق اود ان اقول قد اطلعت على كثير من تعليقات وردود افعال اخوتنا الكرام ومثقفي الجنوب وكنت متردد هل أضيف او يكفي ما قد تم وحقيقة اقول ان رد وتوضيح الدكتورة الفاضلة هدى العطاس كان فيه الجواب الشافي بعد ان حللت وفصلت كل جزئية بمبادرة الطَبَلْ ، فالدويشان هو التختر خالد الواعي الرويشان الذي اغتشينا بما قال كثيرا واعتقدنا بان الامورً قد اتضحت وانجلى البيان بعد ان ثقٌل الميزان وفاض ولولا مبادرة مرسال الاخوة الاعداء فيما بينهم الطَبَل لما اتضح سريرة اشباه البشر ، اعتقدنا واعتقدنا واعتقدنا بان هناك مثل الامام الشوكاني والامام ابن الامير الصنعاني وابن الديبع وبن المجاور ولم نرى حقيقة الا ابناء ابرهة ونوافل كسرى وتوافه العجم والأعاجم كلهم غدرٌ ومكرٌ وشرْ .

كعادتنا نصدق كل ما يقال لنا من اخوتهم وأعدائنا لان سريرتنا الصدق بالأساس الا من كان عندهم وأتعلم بل وأتفنن بما درس منهم وألمكر وهم بهذا حين يختلطون بالجنوبيين الاخريين يقولون " لا مساس " ، لذا قراءنا مبادرة البُخِيتي عنتر  وقلنا بان بها عشرون دسما وسم وكادت ان تنطلي علينا اللعبة كم انطلت علينا مرارا ومن قبل منذ شعارنا وتلفظنا بالحفاظ على الوحدة اليمنية ونحن في الحقيقة منها براء وخاصة بعد ان ذقنا كآبة الوحدة بحربين وشر من اخوتنا ووساخة قملنا الاوغاد وحتى لا نطيل نقول ما كتبه الناعق الدرويشان وبعده مسحه بعد ان رد عليه اخس الطَبَل وبعد ان اتضح الكثير مما كتبوه اخوتنا الجنوبيين من شرقها والغرب نقول دعهم يقولون ويكتبون كما يريدون وأصبح مما ظهرمنهم مثقفينا ينسخون كل ما ينشر وبعده يمسح كي يفضحون جور وغلاة البشر ،،

ننتظر والساسة الجنوبين بالانتظار وقد قالها ابو معتز من قبل " لا يُجرب المجرب " وهذا لا يعني ان لا نسمع منهم بالعكس وبعدها نرى ونبصر ،، تحياتي لكم جميعا مثقفينا الافاضل من انثى وذكر .         

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص