- كانت في طريقها إلى باكستان.. سفينة شحن تركية تتعرض لهجومين حوثيين
- بمشاركة الخبجي والغيثي والبيض.. الكثيري يرأس اجتماعاً مشتركاً للهيئتين الإداريتين للجمعية الوطنية ومجلس المستشارين
- إدارة بايدن تواجه الحائط المسدود مع الحوثيين بانتظار ترامب
- الرئيس الزُبيدي يستقبل سفير كوريا الجنوبية لدى بلادنا
- تأكيد صيني - سعودي - إيراني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن
- اندلاع اشتباكات بين الحــوثـيين وقبليين بالجوف
- بعد تبرؤها من الحوثيين.. هل تخلت طهران عن "قرصانها البحري"؟
- جماعة الحــوثــي تمنع دخول السلع القادمة من المناطق المحررة
- حملة لإزالة الأشجار المعيقة للحركة المرورية بعاصمة المهرة
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الأربعاء
الاربعاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
قلمي بعد الأحداث أزال الستار على اليمين والطائفة ليس هم شرطي على الجنوب ، لأنهم يفكرون الاصطياد في الماء العكر ، فالقافلة تسير والكلاب تنبح ، ولن يتكرر الاغتصاب المفترض بوحشية ودموية حزب الإصلاح وأجندة خارجية فهم من أوصلنا إلى الحرب ويسيرون في الاتجاه الخاطئ ويعيشون أزمة ثقة وبالاضطرارية اتخذ الجنوب القرار الصحيح للانفصال اندفاعا نحو الاستقلال ، وكيف لنا أن نسلّم مطار عدن الدولي وثاني ميناء في العالم؟! .
الجولة الجديدة جريمة معلنة خاب من دساها انكشف وجه الحقيقة لخطأ العمر سيعلق في الشبكة لأننا نرعد ونسمع منهم جعجعة ولا نرى طحيناً ! ، لكنهم سيدفعون الفاتورة غصباً عن المخلوع صالح وعبدالملك الحوثي وفرقاؤهم اليوم الجنرال العجوز علي محسن وحزب الإصلاح والمتفقين على الجنوب أنه انفصام شخصية ليس إلا .. فهم من يمول ويتزعم الإرهاب لارتكاب أكبر الجرائم إدراكاً وإحساساً.
الإصلاح وعلي محسن يقودوا حرباً على مشارف صنعاء وتعز والحديدة ، والمقاومة في الجنوب قادوا حرباً في العمق فحرروا باب المندب والساحل الغربي والمخا ، وتطلب السعودية والإصلاح وعلي محسن مغادرة وعودة المقاومة إلى الجنوب .. والإصلاح 24 شهراً ولم يحقق أي تقدم لأنه والمخلوع من قتل قيادات الحزب الناصري وحوّلوه إلى أحزاب ، ولأنهم من قتل إبراهيم الحمدي وشقيقه عبدالله ودفن 18 ضابطاً في لواء العمالقة أحياء في ذمار! .
الخبير والأفندم باركه الإخوان المسلمين في المؤتمر الشعبي حزب الإصلاح المتطرف على القائمة الدولية وفجروا حرباً طاحنة بقيادة علي محسن على المحافظات الجنوبية عام 1994م، وفتحوا معسكرات تابعة لعلي محسن ويحيى محمد عبدالله لإيواء وتدريب الإرهابيين القادمين من أفغانستان والصومال ووظفوهم في تفجيرات وانتحارات في عدن لأنهم الجيل الرابع للإرهاب الذي نشأ قبل 70 عاما وحاول صالح والجنرال اغتيال البيض 3 مرات وثم طلبوا من سلطنة عمان والكويت إخراجه لأنه يشكل عليهم خطراً .
احتفلتم أمس بثورة 2011م، وماذا عن فعالية 7/7/2007م، وهي بوابة الربيع العربي؟! .. الوحدة سقطت إلى جهنم بعنصر الحسم المصطلح حقائق وبراهين وقصدنا الإهانة لمن يفكر باستباحة الجنوب حتى وإن فاقمتم الفساد ، فالذي جاب علي محسن نائب للرئيس وجاب بن دغر رئيساً للحكومة فاشل أمام وزراء فاشلين واقرأ النص كاملاً فقد أشعلنا القناديل لصمودك يا جنوب فأفشلنا انقلاب الإصلاح في 10/2/2017م، وقصارى الكلام مؤشر الإصلاح وذيوله وأبواقه وعلي محسن مؤشر خطير يجب إيقافه بغطرسته بالقوة وانتهت وتبقى الخيارات في متغيرات المنطقة مفتوحة لحسم القضية.