- كانت في طريقها إلى باكستان.. سفينة شحن تركية تتعرض لهجومين حوثيين
- بمشاركة الخبجي والغيثي والبيض.. الكثيري يرأس اجتماعاً مشتركاً للهيئتين الإداريتين للجمعية الوطنية ومجلس المستشارين
- إدارة بايدن تواجه الحائط المسدود مع الحوثيين بانتظار ترامب
- الرئيس الزُبيدي يستقبل سفير كوريا الجنوبية لدى بلادنا
- تأكيد صيني - سعودي - إيراني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن
- اندلاع اشتباكات بين الحــوثـيين وقبليين بالجوف
- بعد تبرؤها من الحوثيين.. هل تخلت طهران عن "قرصانها البحري"؟
- جماعة الحــوثــي تمنع دخول السلع القادمة من المناطق المحررة
- حملة لإزالة الأشجار المعيقة للحركة المرورية بعاصمة المهرة
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الأربعاء
الاربعاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
روج كما تشاء وامدح في من تشاء فإن القضية والمطالب لن تموت رغم الكذب والقتل فإن عدن هي اليوم وليس عدن الغد وإن الجنوب الحاضر والمستقبل يتألق بأهمية الانسان والارض يحقق اهداف التاريخ والجغرافيا ويبني شخصية متكاملة وسلام على صحيفة الأمناء في مواقفها الجادة مع قضية الجنوب ومطالب شعب الجنوب ودع ما قاله عادل باشراحيل من افتراء وكذب ولا يعرف قيمته ولا يقدر قيمة صحيفة الأمناء وأمين الناصري وطاقمها وكتابها فالقافلة تسير والكلاب تنبح.. وسيناريو اللعب بالنار يتوقف على حرب 1994-2011-2015 عندما سلم الاخضر الابراهيمي الجنوب للمحتلين وأنشأ جمال بنعمر الحوثيين وأخرج إسماعيل ولد الشيخ تحالف للمخلوع والحوثيين فانتصرت عدن وانتصر الجنوب رغم كل التحالفات الهابطة وتتأهب صنعاء للتحرر وتتساقط مكايد المخلوع في عدن بفضل قياداتها ويتأهب تحرر حضرموت بفعل دعم دول التحالف وأيام وتتحرر شبوة فلا تتودد أيها المخلوع للمملكة العربية السعودية ولا تبعث بعارف الزوكا إلى دولة خليجية وتبدي استعدادك لتنفيذ 3 بنود من القرار 2216 وتشترط إبقاء وحداتك العسكرية بيدك وتناور أنك باتضغط على الحوثيين لتسليم الاسلحة التي سلمتها لهم فكلاكما وجهين لعملة واحدة ولا تتوهموا كما تنشر الأبواق بأن الجنوب سيقبل عودة وحدة احتلالية بإقليمين وأن الجنوب سيتحول إلى رعاية بريطانية وإماراتية وأن الشمال سيتحول تحت رعاية سعودية .. الجنوب صاحب قضية سياسية وسينفصل بالأعراف الدولية .. هذا العمق المستوطن في نضال وكفاح للحراك الجنوبي ويعود الجنوب إلى مواقعه الدولية والإقليمية كما تفهمها على الصفحات والدواوين ومساكين الضالين كلما سمعوا أن الجنوب تقدم وبايتحرر ارتبشوا وجُنُّوا.