- مصدر أمني يكشف سبب انفجار دار سعد
- انفجار في حوش خردة بدار سعد وسقوط جرحى
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- بن سلمان : الحوثي فقد أوراق قوته وبات مستقبله مرهونًا بالتطورات القادمة
- غارات أمريكية تستهدف مواقع حوثية بمحافظة عمران
- انتقالي شبوة يطلب بتحقيق شامل في ملف قطاع 5 النفطي.. ويصدر بيان شديد اللهجة
- بتوجيهات طارق صالح.. وفد طبي وقيادي يطمئن على مصابي انفجار محطة الغاز في البيضاء بمشافي عدن
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم 17 يناير
- أسعار الأسماك اليوم الجمعة فى عدن 17 يناير 2025م
- نداء أممي لتوفير 2,47 مليار دولار لإغاثة اليمن خلال 2025
نفت قيادة الدعم والإسناد الاخبار المتداولة عن اقالة التحالف العربي عدد من قيادات الحزام الأمني بعدن .
وقال مصدر مسؤول في قوات الدعم والإسناد:انه لا صحة للاخبار التي تبثها مطابخ حزب الإصلاح عن قيام قيادة التحالف العربي بإقالة عدد من مدراء الدعم والإسناد على خلفية أحداث 28اغسطس.
واضاف لقد دأبت المطابخ الإعلامية التابعة لحزب الإصلاح على نشر الأخبار الكاذبة التي تستهدف قيادة الدعم والإسناد “الحزام الأمني” ودولة الإمارات العربية المتحدة محاولة بذلك شق الصف الجنوبي وزرع الخلافات بين أبناء الجنوب ودول التحالف العربي ،الا أن كل مخططاتهم يتم كشفها وافشالها .
وأوضح المصدر أن العميد محمود سالم لازال في منصبه قائدا للعمليات وهو من القيادات المخلصة النزيهة ،وان محاولة استهدافه دليل على أنه اوجع عناصر حزب الإصلاح واحد القيادات الذي افشلوا مخطط إسقاط عدن، ووقف بجانب الابطال في التصدي للعناصر الإرهابية التابعة لمليشيات الاصلاح وعملائها ودحرها وهي تجر أذيال الهزيمة .
وأشار إلى أن العميد محمود سالم من الاوائل الذين خرجوا إلى ميادين القتال في التصدي للمليشيات الحوثية ،كما يعد من مؤسسين قوات الحزام الأمني وحقق مع زملائه القادة العديد من الإنجازات الأمنية في العاصمة عدن والمحافظات الجنوبية الأخرى وشكل حلقة الوصل بين كافة القوات حتى باتت كافة الاراضي الجنوبية تنعم بالأمن والاستقرار ،باالاضافة إلى مشاركته الفاعلة في كشف مخطط إسقاط عدن بتاريخ 28اغسطس، وما استهدافه من قبل الاصلاحيين خير دليل على أن الرجل وقف عائقا أمام تحقيق مطامع هذا الحزب الإرهابي وعملائه من الجنوبيين .
منوها إلى عدم الانجرار خلف هذه الشائعات المغرضة والرخيصة التي تستهدف رموز الدولة الحنوبية.