- السفيرة البريطانية : تصنيف الحوثيين كإرهابيين ضمن الخيارات المطروحة في بريطانيا
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- بالوثائق: صحفي يكشف تلاعبًا خطيرًا بضرائب شحنات النفط المستورد لصالح شركات خاصة
- عاجل : مليشيا الحوثي تعلن تنفيذ هجوم جديد ضد إسرائيل
- اللواء شلال شائع قائد معركة تطهير عدن من الإ-رهاب والصمود أمام محاولات الاغتيال
- بسبب الجبايات .. قتلى وجرحى في اشتباكات بين فصائل إخوانية في تعز
- برلين .. الوزير السقطري يبحت مع مديرة البرنامج العالمي للزراعة مجالات التعاون
- جنوبيون يطلقون هاشتاج #الجنوب_يرفض_العبث_بنفطه ويحذرون من تمادي القوى اليمنية
- صحيفة دولية: إيران تصب تركيزها على الحوثيين في آخر جولات المواجهة مع إسرائيل
- وفاة رجل وزوجته وطفلين غرقًا في بحر عدن
مع بداية الترويج الإعلامي في "الجزيرة" و"الحدث"، لسقوط عدن في يد الشرعية، ونجاح الغزو الشمالي الثالث للجنوب، ظهر محافظ أبين أبوبكر حسين، إلى جانب قيادي شمالي في صورة شبه احتفالية بقرب دخولهم العاصمة الجنوبية.
أسئلة كثيرة أثيرت حول هوية القائد العسكري الشمالي حينها، واتضح لاحقا بأنه المكلف لقياده اجتياح العاصمة عدن، ويدعى ناصر صالح الذيباني.
ينحدر الذيباني من محافظة إب، الرازحة تحت قبضة الحوثي، وبدلا من أن يذهب لتحريرها، جاء غازيا إلى عدن.
الذيباني، الذي يحمل رتبة لواء، خريج الدفعة 27 كلية حربية، وهو قيادي كبير في حزب الإصلاح اليمني.
شغل الذيباني منصب قائد جبهة نهم من عام 2016 حتى عام 2018.
قبلها في عام 2015 وأثناء اجتياح الحوثيين للعاصمة عدن، كان يشغل منصب أركان حرب اللواء 31 مدرع، وهو ذاته من سهل دخول الحوثيين إلى عدن، من اتجاه بئر احمد.
ناصر الذيباني؛ يعد أيضا من ضمن قيادات تنظيم الإخوان المسلمين جناح اليمن، قاتل في أفغانستان، ومن ضمن الضباط الذين اجتاحوا العاصمة عدن عام 94م.
قبل أسبوع، كان يعتقد بأنه سيعيد عجلة التاريخ إلى الوراء، وسيرفع العلم اليمني في عدن، وسرعان ما أضطر إلى تنكيسه والهرب بعد أن سحقت المقاومة الجنوبية التابعة للمجلس الانتقالي قواته قبل دخول عدن، وطاردتها إلى ما بعد محافظة أبين.