- جريمة ابتزاز إلكتروني تنتهي بإحراق سيدة يمنية لزوجها
- سياسي موالي للحوثيين: تبريرات اعتقال النساء لا تقنع ذبابة
- نقابة الصرافين الجنوبيين تصدر بيانا هاما
- وزير خارجية بريطانيا: حملة تقويض قدرات الحوثيين في اليمن مستمرة
- منحة مالية جديدة مقدمة من اليابان لدعم الجهود الإنسانية في اليمن
- مركز أمريكي يكشف ما فعله الحوثي بالناشطة سحر الخولاني
- سقوط كبير للريال اليمني صباح اليوم 31 يناير
- أسعار الأسماك اليوم الجمعة فى عدن 31 يناير
- انتقالي حضرموت يدعم إجراءات البحسني لمكافحة الفساد
- ضبط مروج مخدرات بحيازته 30 جرام شبو في مدخل عتق
وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أن ترامب لا يبدو من نوعية المرشحين الذين يركزون على توسيع قاعدة شعبيته، إلا أنه ربما فعل ذلك على أية حال. فنسبة الأمريكيين الذين يقولون إنهم لديهم آراء محابية لترامب قد زادت بشكل كبير منذ انتخابات 2016. وعلى مدار الأشهر القليلة الماضية، أظهرت بعض استطلاعات الرأى العام التى تتسم بدقة، أن معدل الرضا عن أداء الرئيس، وهو مقياس يختلف عن شعبية الرئيس الشخصية، قد زادت لتصل إلى أعلى مستوى فى فترته الرئاسية.
ولا تعنى هذه الزيادة فى دعم ترامب منذ 2016 واحتمال استمرار معدل الزيادة أنه الأوفر حظا للفوز فى الانتخابات القادمة، فمعدل الرضا عن أدائه لا يزال أقل من 50%، ولم يتجاوزها أبدا. إلا أن هذا الارتفاع يحمل مؤشرات مهمة حول الكيفية التى ينظر بها إلى احتمالات إعادة انتخابه.
فالبعض ينظر لانتخابات 2020 من خلال الانتخابات الماضية، ويشير إلى أن الديمقراطيين كانوا على وشك الفوز، ومن ثم فإن أى تغيير من خلال طرح مرشح أفضل وارتفاع نسبة إقبال السود وما إلى ذلك يمكن أن يكون كافيا لفوزهم فى الانتخابات. وتفترض تلك الطريقة فى التفكير أن دعم الرئيس يظل دون تغيير، ومن ثم لن يكون لها تأثير كبير على مواكبة الإقبال أو الدعم الذى يحظى به الديقراطيون مقارنة بانتخابات 2016.
لكن الصحيفة تشير إلى أن الوضع الذى كان فى الانتخابات السابقة لم يعد قائما الآن، فملايين الأمريكيين الذين لم يعجبهم ترامب قبل أربع سنوات، أصبح يحبونه الآن. وبشكل عام زادت شعبيته الشخصية حوالى 10% بين الناخبين المسجلين منذ يوم الانتخاب فى عام 2016، لتصل إلى 44% بعد أن كانت 34%، بحسب إحدى التقديرات.