- صُلّح قبلي ينهي قضية قتل في لبعوس يافع
- لجنة صندوق الطرق بحضرموت تسلم مشروع التدخل الطارئ لصيانة الطريق الدولي ( الريان حضاتهم) للجهة المنفذة
- مجلس الوزراء يتخذ عدد من القرارت ويضع عدداً من المقترحات لقيام الحكومة بواجباتها
- العليمي يجتمع برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي والوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والشؤون الخارجية
- الكثيري يناقش مع الوكيل الجعبي القضايا والأولويات البيئية بمحافظات الجنوب
- صور.. قوات درع الوطن تفشل هجوم حوثي مباغت بجبهة طور الباحة
- وكيل وزارة الداخلية يطلع على سير العمل في مصلحة الدفاع المدني بعدن
- رئيس الجمعية الوطنية يستقبل سفير جمهورية الصومال لدى بلادنا
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا 3 مسيّرات وصاروخا باليستيا فوق خليج عدن
- العميد المنهالي يؤكد حرص أمن حضرموت على تكثيف الدورات التأهيلية للنهوض بالعمل الأمني
أشار استطلاع رأي دولي، نُشر امس الثلاثاء، إلى أن 86% من مستخدمي الإنترنت وقعوا ضحية أخبار مضللة على الشبكة الإلكترونية، معظمها منتشر على صفحات موقع "فيسبوك".
وقال المشاركون في الاستطلاع، إنهم يريدون من الحكومات وشركات التكنولوجيا أن تتصدى معاً لهذه النشاطات التي تساهم في نمو عدم الثقة بالإنترنت، كما أنها تؤثر سلباً على الاقتصادات والحوار السياسي.
وتم تحميل الولايات المتحدة حصة الأسد من المسؤولية في نشر الأخبار المضللة، تليها روسيا ثم الصين، وفق استطلاع ايبسوس السنوي الذي يشارك فيه 25 ألف مستخدم للإنترنت في 25 بلداً.
ويظهر أن الأخبار المضللة طاغية على موقع "فيسبوك"، لكنها موجودة أيضاً على "يوتيوب" والمدونات و"تويتر"، بحسب ما توصل إليه القائمون على الاستطلاع.
وبيّنت نتائج الاستطلاع أيضاً أن المستخدمين في مصر كانوا الأكثر سهولة في التعرض للخداع، بينما المشاركون في باكستان كانوا الأكثر تشككاً.
وكشفت النتائج توسّع الشعور بانعدام الثقة بشركات مواقع التواصل الاجتماعي، وتعاظم القلق حول الخصوصية والتحيّزات المعدّة سلفاً من خلال الخوارزميات التي تستخدمها شركات الإنترنت وتعتمد عليها لإعطاء أفضلية لمنشور على حساب آخر.
والاستطلاع الذي استند إلى مقابلات شخصية وأخرى عبر الإنترنت جرى بين 21 ديسمبر 2018 و10 فبراير 2019 لحساب مركز ابتكار الحوكمة الدولية.
وقال فين أوسلير هامبسون، المسؤول في المركز: "استطلاع هذا العام للاتجاهات العالمية لا يؤكد فقط هشاشة الإنترنت، لكن أيضاً نمو الشعور بعدم الارتياح لدى المستخدمين تجاه وسائل التواصل الاجتماعي والسلطة التي تفرضها هذه الشركات على حياتهم اليومية".