- رئيس هيئة العمليات يزور مقر هيئة العمليات المشتركة في عدن
- القاضي الصبيحي: لا أحد فوق القانون والرقابة على السجون مسؤوليتنا.. ولا تهاون مع الانتهاكات (حوار)
- ميليشيا الحو_ثي تفرج عن الإعلامية سحر الخولاني بعد 5 أشهر من الاختطاف
- الكثيري يشدد على ضرورة بلورة حلول عاجلة لوقف الحرب وإيجاد مخرج للوضع الاقتصادي المتردي
- ضبط عنصرين حوثيين في المهرة قادمين من إيران
- محكمة المضاربة ورأس العارة تصدر حكمها في قضية قتل بمحافظة لحج
- المحكمة الابتدائية للمنطقة العسكرية الرابعة تصدر حكما بإعدام مدان بجريمة قتل
- الانتقالي يدعو الأشقاء في السعودية والإمارات للتدخل العاجل وإنقاذ عدن من كارثة إنسانية (بيان)
- الكثيري يطّلع على سير العمل بمصلحة الضرائب وخططها التطويرية
- مركز الغسيل الكلوي بمشفى الصداقة بعدن يجدد نداء استغاثته لتوفير مستلزمات طبية عاجلة للأطفال المصابين بالفشل الكلوي
نجح الباحثون في اختبار عقار Nivolumab الجديد لكبح نمو الأورام الجلدية الخبيثة " Melanoma" . أنهى الباحثون الاختبارات السريرية لعقار Nivolumab المخصص لمكافحة نمو الأورام الجلدية الخبيثة. تعتمد فعالية هذا العقار على قوة جهاز المناعة الشخصي للمصاب، الذي يقضي بنفسه على الخلايا السرطانية الجديدة وبالتالي يمنع نمو الورم الخبيث.
وتقول الدكتورة سوزان توبلاين، مديرة مركز الدراسات السرطانية في مدينة سيدني، المشرفة على البحث: "لقد افترضنا تغيير التوازن بين جهاز المناعة والورم، بحيث يصبح متعادلا. إن الهدف الرئيسي للعلاج هو التعايش السلمي بين الجسم والورم. هذا الوضع يمكن أن يستمر زمنا طويلا، لكننا لا نعرف مدته بالضبط".
اختبر العقار الجديد على 107 مصابين خلال أعوام 2008 – 2012 ، وتبين أن العقار الجديد Nivolumab يقضي على الخلايا التي تشكلها بعض الأورام التي تقضي على قدرة جهاز المناعة في التعرف على الخلايا السرطانية والقضاء عليها. وكان كافة المشتركين في الاختبار، يعانون من سرطان الجلد منهم 80 بالمائة انتشرت الأورام في جسمهم، وأكثر من نصفهم خضع للعلاج بعقاقير وطرق أخرى، لكن دون نتيجة. أما أفراد القسم الآخر فقد حقنوا بالعقار الجديد مرة كل أسبوعين لمدة سنتين. بعضهم انسحب من الاختبار لأسباب مختلفة: منهم من اختفى الورم لديهم وظهرت مكانه أعراض جانبية واضحة، ومنهم بسبب استمرار نمو الورم، ومنهم لأسباب شخصية. ظهرت الأعراض الجانبية لدى نصف أفراد المجموعة تقريبا وأكثرها انتشارا كان الشعور بالتعب وظهور بقع على الجلد والإسهال.
وبيّنت نتائج الاختبارات السريرية تقلّص حجم الورم الى النصف لدى 33 مريضا، واختفت الأورام تماما لدى البعض الآخر وتوقف نمو الأورام لدى سبعة منهم، في حين لم تظهر نتائج واضحة لدى بقية المرضى. عموما بقي 62 بالمائة من الذين خضعوا للاختبار على قيد الحياة بعد مضي سنة و43 بالمائة بعد سنتين، وفي عام 2013 كان 19 بالمائة منهم على قيد الحياة.
عن (اخبار العالم - RT ARABIC)