- بلومبرغ: عودة سفن أميركية وبريطانية إلى البحر الأحمر
- إخلاء طاقم سفينة في البحر الأحمر بعد اندلاع حريق فيها
- الهجرة الدولية تؤكد انخفاض حالات النزوح الداخلي باليمن
- طيران مسيّر يستهدف منطقة في شبوة
- إحباط تهريب شحنة حشيش قادمة من صنعاء إلى عدن
- كهرباء ساحل حضرموت تزف خبر صادم للمواطنين
- كارثة خدمية واقتصادية تدمر العاصمة عدن
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الأربعاء 29 يناير
- أسعار الخضار والفواكه في عدن اليوم الاربعاء 29 يناير
- أسعار العملات الأجنبية والعربية تواصل استقرارها
فمعركة قطع النفس كانت قاسية واللحقة بالعدوا خسائر فادحة بالعده والعتاد مئات القتلا جثثهم مازالة مرمية في شعاب وتلال وشوارع ما خلف حدود ضالع الجنوب اسراهم حدث ولا حرج ومن جميع الفئات العمريه والانتمائات الحزبيه والعقائديه والقبليه صغارا وكبارا وحميراً وبغالاً معركة اصابة اجهزتهم التنفسيه بالشلل قبل ان تصيب اجهزتهم الحربيه بالحرق والعطال ، حرباً لم تكن كأية حرب وجهاً لوجهه الف مقاتل يواجهه اكثر من مئة الف زنبيل وكم من فئة صغيرة غلبة فئة كبيره بأذن الله ! انه قول الحق وصاحب الحق مهما حشدوا وجندوا ، واعلنوا النفير العام والجهاد المقدس في عقولهم لم ينجحوا ولم ينتصروا اغتروا بعدتهم وعتادهم ! ولم يتعضوا بهزيمتهم وخزيهم وسقوطهم بالامس اي في حرب 2015الذي كانت تلك المدينه محاطة بجندهم وتمترس تتار شمالهم على كل مواقع تلك المدينه ! ومع هذا هزموا شر هزيمه وهربوا يخفون ذيول الخزي والهزيمة والعار تاركين جثث قتلاهم تنهشها الكلاب وشيولات اهل المدينة تطوعة بواجب الدفن وها هو المشهد اليوم يتكرر ولم يعتبروا ولم يتعضوا قوماً لم يفكروا بقيمة زنابيلهم ، ومصير ذلك المغررين بصيد الجنوب وثروة وطننا ولم يفكروا ان هنالك اليوم جيشاً اسمة الجنوب وان الضالع بوابتة وهيهات ان تسقط الا وقد استشهد كل من عليها رجالاً ونساء اطفالاً وشباب وشيوخ الكل في الضالع يقاتل حتى الجماد في الضالع تكره الغزاه وتراه تساعد مقاومينا فطرة ربانية وسمة مميزه الكل من في تلك المدينه يرا منها اجمل من الارض الخضراء الذي اطلقة على باريس نعم ذلك المدينة اكبر بكثير نراها من عواصم اروباء وهكذا باقي مدن ومحافضات الوطن الجنوبي نرا فيهن الحياه وبدونهن وسقوطهن بيد ايه غازي سيكون الثمن كبيراً 6 مليون الف نسمة شهداء ! حينها تكونوا قد حققتم امنياتكم يا ابناء شعب الشمال ! ولكن الثمن رخيص والتضحية رخيصه في وطن كوطننا الجنوبي المستقل قريبا بأذن الله…