- نقابة الصرافين الجنوبيين تصدر بيانا هاما
- وزير خارجية بريطانيا: حملة تقويض قدرات الحوثيين في اليمن مستمرة
- منحة مالية جديدة مقدمة من اليابان لدعم الجهود الإنسانية في اليمن
- مركز أمريكي يكشف ما فعله الحوثي بالناشطة سحر الخولاني
- سقوط كبير للريال اليمني صباح اليوم 31 يناير
- أسعار الأسماك اليوم الجمعة فى عدن 31 يناير
- انتقالي حضرموت يدعم إجراءات البحسني لمكافحة الفساد
- ضبط مروج مخدرات بحيازته 30 جرام شبو في مدخل عتق
- الرئيس الزُبيدي يهنئ الشرع بتوليه منصب رئيس سوريا
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
استغرب دبلوماسي يمني من الركود والجمود الذي يسيطر على (قبائل الطوق) التي يحلو تسميتها على القبائل المحيطة بصنعاء وعدم إبداء موقف معين من الانقلاب.
وقال السفير د. مصطفى نعمان في حديث لبرنامج (اليمن في أسبوع) من قناة أبوظبي أن السؤال المحير أن القبائل المحيطة بصنعاء بقوتها وعتادها لم تُبدي موقفاً معينًا من الانقلاب.
وتساءل النعمان في سياق ردوده في حلقة البرنامج "شمال اليمن.. ما هو المستقبل والمآل؟" على دور القوى الأخرى في صنعاء وتساءل: أين اختفت قوات الإصلاح؟ ولماذا بقت على الحياد ولم تحرك ساكنا؟ وأجاب أن القبائل بررت هذا الموقف أن الحرب حرب الدولة وليس لهم صلة بها.
وعن موقف المؤتمر الشعبي وتأثيره ومدى قدرته على ضبط الموازين، قال السفير النعمان : "لم يكن يوما حزب المؤتمر الشعبي العام حزبا حاكما بل حزب الحاكم.. حزب علي عبدالله صالح"، نافيا أن يكون عضوا فيه.
وأضاف السفير أن حزب المؤتمر تشظى وتفرع في بلاد الشتات السياسي والداخل في صنعاء والقاهرة وأبوظبي .
وتساءل: "من هو رئيسه اليوم وأمينه العام؟ لقد أصبح غير مؤثر.. لهذا فإن قواعد الحزب تنظر إلى واقع قياداتها المتشظي وتقول: لماذا نحارب؟!.