- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- أمن العاصمة عدن يعلن مساندته لمطالب المواطنين ويحذر من الاعتداء على المصالح العامة والخاصة
- أزمة الكهرباء بعدن تحوّل حياة المواطنين إلى جحيم .. والرئاسي والحكومة أذن من طين وأخرى من عجين
- وحدة حماية الأراضي تزيل استحداث بأحد شوارع مديرية دار سعد
- المحرّمي يُوجّه وزارة النفط بمضاعفة الجهود لتعزيز استقرار الحالة التموينية وضمان إمدادات الكهرباء
- القبض على عصابة لتزوير الهويات والمستندات الحكومية والأمنية في مديرية دار سعد
- سفير أميركا في إسرائيل يكشف نقاط الخلاف والتوافق بين البلدين
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي يستقبل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ونائبه
- هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية تعقد اجتماعها الدوري لشهر مايو
- الرئيس الزُبيدي يناقش مع السفير الأمريكي مستجدات الأوضاع الإنسانية والسياسية في بلادنا
ذكرت مصادر أن أحد مستشفيات محافظة إب استقبل اليوم السبت، حالة انتحار لطفل يبلغ من العمر 11 عاماً.
وأوضحت المصادر أن الطفل أحمد دلال انتحر بسبب ممارسته لعبة "الحوت الأزرق"، حيث أمرته اللعبة بالانتحار ليقدم على ذلك سريعاً.
ولعبة الحوت الأزرق هي لعبة مصممة على يد روسي وانتشرت في بعض دول العالم لتصل بعد ذلك إلى بلدان عربية مثل الجزائر ومصر وأخيراً اليمن، حيث تتسبب في وقوع حالات انتحار بين صفوف المراهقين.
وتستهدف اللعبة الأطفال من عمر 12 إلى 16 عاماً حيث تتيح لهم التسجيل للدخول في تحد للوصول إلى المرحلة النهائية وهي الخروج عن الطبيعة وفعل أشياء منافية للواقع.
وتبدأ اللعبة بعدما يطلب القائمون عليها من الراغب في الاشتراك رسم حوت على يده بآلة حادة وإرسال الصورة لقبوله، ليتم بعد ذلك إطلاق الأوامر له مثل عمل علامات غريبة في جسده بآلة حادة والاستماع لأغاني أجنبية كئيبة عن اليأس والموت.
ويستمر إصدار الأوامر من قبل القائمين على اللعبة للمشتركين من الأطفال حتى يطلب منه في اليوم الخمسين الانتحار بالقفز من فوق النافذة أو باستخدام آلة حادة أو بالشنق بزعم أنه تحدي الطبيعة ويمكنه العودة مجدداً للحياة.
ورغم إلقاء القبض على مصمم اللعبة فيليب بوديكين وإيداعه السجن إلا أن ذلك لم يوقف انتشارها بنحو خطير ووصولها لبعض البلدان العربية والتي كان آخرها اليمن.