- الهجرة الدولية تكشف عدد النازحين خلال أسبوع واحد
- مدمرة فرنسية تنجح في حماية سفينة تجارية بالبحر الأحمر
- جرعة جديدة بسعر المشتقات النفطية في العاصمة عدن
- ارتفاع أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم السبت
- انفجار بعدن يخلف قتلى وجرحى
- تحذير أممي من ارتفاع أسعار الدقيق في اليمن
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم السبت 18 يناير
- أسعار الخضروات والفواكه صباح اليوم السبت 18 يناير بالعاصمة عدن
- أسعار الأسماك اليوم السبت 18 يناير في العاصمة عدن
- أسعار الذهب اليوم السبت 18-1-2025 في اليمن
سخر ناشطون جنوبيون من تحول القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام المقرب من عفاش ياسر اليماني المقيم في سويسرا إلى رجل استخبارات مع الشرعية اليمنية التي باتت تروج لما يتفوه بها من اتهامات وصفت بـ"السخيفة" لقائد الحزام الأمني بردفان قائد اللواء الخامس دعم وإسناد العميد / مختار النوبي .
وقال الناشطون في أحاديث متفرقة رصدها محرر "الأمناء" عبر مواقع التواصل الاجتماعي بأن اتهامات ياسر اليماني الذي يبدوا بأنه بات يشغل مهام رئيس للاستخبارات من محل إقامته في سويسرا للقائد مختار النوبي وإدلاءه بتلك المعلومات التي قالوا بأنه لا يقبلها العقل والمنطق بل وتثير السخرية والاستهزاء منها حول حادثة العند يؤكد وبما لا يدع مجالا للشك بأن الرجل قد خرج عن طوره ويحاول إثارة الفتنة والتشكيك بالقيادات الوطنية الجنوبية على أمل الحصول على أي منصب لدى الشرعية .
وأكد الناشطون الجنوبيون بأن المثير في الأمر قيام وسائل إعلام الشرعية الترويج للإشاعات التي يبثها اليماني غير مكترثة بأن من يحاول اليماني التشكيك بوطنيتهم هم من نصر الشرعية وحافظوا على كرامة مسؤوليها من التمدد الحوثي الذي اقتحم غرف نومهم في صنعاء ووصل إلى قصر المعاشيق الرئاسي بعدن ولولا تلك القيادات الجنوبية لكان الحوثي يتربع على كرسي السلطة وقصور المعاشيق .
وظهر ياسر اليماني عبر مقطع فيديو يتحدث عن حصوله على ما قال بأنها معلومات مؤكدة عن وقوف قيادات جنوبية وفي مقدمتهم القائد مختار النوبي خلف جريمة العند في الوقت الذي أعلنت مليشيات الحوثي الانقلابية مسؤوليتها عن الحادث .
وكان القائد مختار النوبي قد قام بدور لا يستهان به في إسعاف الجرحى وقيامه وأفراد حراسته بواجبهم الاخلاقي في عملية الإسعاف كما أصيب قائد حراسته البطل علي النوبي خلال عملية الاستهداف بإصابات خطيرة ومازال في قسم العناية المركزة حتى اللحظة .