- الأرصاد الجوية : موجة شديدة البرودة تضرب معظم المحافظات خلال الساعات القادمة
- تقرير خاص لـ" الأمناء " يكشف كواليس مخطط إخواني لنهب ثروات الجنوب عبر بوابة شبوة
- انتقالي أبين يطلع على سير عمل النيابة العامة بالمحافظة
- اللواء مساعد والعميد جبر يدشنان الحملة الوطنية الأمنية في شرطة عدن
- العميد الوالي يترأس اجتماعًا بمدراء الإدارات العامة ويؤكد أهمية مضاعفة العمل
- الرئيس الزُبيدي يعزي أمير دولة الكويت في وفاة الشيخ عبدالله راكان الصباح
- شعفل يدعو الجميع الى التفاعل مع حملة تنظيم السيارات الخاصة المغادرة الى السعودية عبر الوديعة
- المحافظ "بن ياسر" واللواء "مرصع" يدشنان العام التدريبي لوحدات محور الغيضة 2025م
- مدير الأمن والشرطة بساحل حضرموت يشدّد على مكافحة التهريب وحماية أراضي الدولة من الاعتداءات
- طالتها عقوبات أمريكية.. ما مصير المصارف التجارية في صنعاء؟
قالت الأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، إن عملية إعادة انتشار القوات من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى والمناطق الحرجة من المدينة المرتبطة بالمرافق الإنسانية تنتهي في غضون أسبوعين بعد بدء سريان وقف إطلاق النار.
وأوضح ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في الإيجاز الصحفي اليومي بنيويورك، أنه سيتم الانتهاء من إعادة الانتشار الكامل لجميع القوات من مدينة الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى خلال مدة أقصاها 21 يوما بعد سريان وقف إطلاق النار. وتقع على عاتق الأطراف مسؤولية الوفاء بالاتفاق.
وأضاف أن فريقا بقيادة رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار الجنرال باتريك كاميرت، سيغادر نيويورك في وقت لاحق من هذا الأسبوع في طريقه إلى اليمن، وسيعقد غدا الأربعاء عبر الفيديو اجتماعه الأول للجنة التنسيق التي تشمل ممثلين عسكريين وأمنيين من الجانبين.
يشار إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار في الحديدة اليمنية، والذي تم التوصل إليه بمشاورات السويد بين قوات الحكومة اليمنية والحليفة وجماعة "أنصار الله" (الحوثيين)، دخل حيز التنفيذ الساعة 12 صباح أمس الثلاثاء، الموافق 18 ديسمبر/ كانون الأول، بالتوقيت المحلي".
وانطلفت المشاورات حول الأزمة اليمنية، في الـ 6 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، في السويد، وتعد هذه المحادثات الفرصة الوحيدة القائمة للتوصل إلى صيغة لإنهاء الحرب المتواصلة في اليمن، منذ العام 2014، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من اليمنيين، العسكريين والمدنيين منهم؛ فضلا عن نزوح السكان، وتدمير البنية التحتية، وانتشار الأوبئة والمجاعة.