- الربيزي: عودة الرئيس الزُبيدي تشكل انطلاقة نحو التصحيح الحقيقي للأوضاع
- مدمرة أميركية جديدة تدخل ضمن القوات البحرية المشتركة لردع الحوثيين
- رئيس انتقالي لحج "الحالمي": لا لتوطين النازحين.. والعودة الطوعية هي الحل
- الهوية الوطنية الجنوبية: تجلياتها، سبل الحفاظ عليها، وتعليمها للأجيال الناشئة
- تقرير خاص : هكذا تحولت تعز في عهد الإخوان إلى ساحة للفوضى والعنف والإجرام !
- الحوثيون في لبنان.. مشاهد «تذلل» تفضح التبعية
- ضبط ثلاثة متهمين بنشل المواطنين في سوق القات بسيئون
- ندوة في عدن حول مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
- رئيس الوزراء يستقبل سفراء الاتحاد الأوروبي وهذه أبرز تفاصيل اللقاء
- اجتماع أمني في عدن يناقش مواجهة جرائم النصب والاحتيال

برعاية كريمة من قبل المؤسسة الأكاديمية المجتمعية ومنظمة المساعدة الانسانية لتنمية المرأة نظمة فعالية بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة " تحث شعار " كلنا مختلفون لكننا متساووين" الذي نظمته كلاً من منظمة المساعدة الانسانية لتنمية المرأة اليمنية والمؤسسه الاكاديمية المجتمعية في معهد نيوهرايزان بمدرية المع? "حيث القت الضوء على فئات مختلفة من افراد المجتمع " وزاره التعليم العالي ، نساء ، شباب " داخل المعهد لتوصيل فكرة دمج المعاق مع المجتمع بشكل طبيعي والنظر له كشخص عادي وإن الإعاقة ليست مبرراً لمنعهم من الانخراط في المجتمع وتم ذلك من خلال توزيع مطويات توعوية وعرض فيديوهات لبعض المعاقين في انحاء العالم التى تتكلم عن قصص نجاحهم، واكدت الدكتورة / رضية يسلم صالح باصمد " رئيسة المؤسسة الأكاديمية المجتمعية عدن حيث قالت : انه عندما نتكلم عن المعاق فإننا لا نتكلم عن أقلية " فنسبة ذوي الاحتياجات تزيد عن عشرة في المئة من السكان ووعياً بأن الإعاقه مهما كان نوعها أو درجتها ليست مسوغاً للاستسلام أمام مسارات الحياة الشائكة ولا مبرر للتهميش وأنما حافز على التحدي واثباث الذات وتحويل الشخص المعاق إلى كائن فاعل مسهم في أدماج نفسه بالمجتمع وتحولاتة وكسر الحواجز التى تعطل مثل ذلك وعلى المجتمع ان يساعد في ذلك لانهم البنية التحثية المساعدة في دمج المعاق بالمجتمع ، كما اضافت الاستاذة فطوم الاهدل ان تثقيف افراد المجتمع يعد واجب انسانياً وقيمة اجتماعية نبيلة ومؤشراً صادقاً على وعي ورقي الامم وتقدمها الحضاري والفكري والاجتماعي حيث اعطى الاهتمام في هذه المناسبة للمجتمع بشكل عام لكي لايظل هذا اليوم مجرد شعارات لتعبية الفراغ الاعلامي وانما لدمج ومساواه المعاقين مع الاخرين في بيئة مفتوحة وشاملة .