- مصادر سياسية: بعثات دبلوماسية تدرس إعادة فتح مقار عملها من #عدن
- رئيس الهيئة الوطنية يلتقي مديري ادارات الإعلام والثقافة بمحافظات الجنوب
- مواطنون يشكون من سوء اجراءات ومعاملات سفر المرضى بمخيم السفارة الهندية بعدن
- البنك الأهلي اليمني ينعي وفاة نائب رئيس مجلس إدارته سامي عبدالحميد مكاوي
- البنك المركزي يطرح 30 مليون دولار ويعلن نتائج المزاد السابق
- اجتماع موسع يناقش تنظيم آلية دخول الأدوية وفق الضوابط والمعايير الصحية
- فعالية بعنوان :"الصحافة وحقوق الإنسان : نهج لتعزيز الحريات والعدالة".
- الرئيس الزُبيدي يُعزَّي رئيس دولة الإمارات بوفاة الشيخ هزاع بن سلطان بن زايد آل نهيان
- رئيس مجلس القيادة يتسلم في عدن اوراق اعتماد سفير مملكة البحرين
- التوقيع على محضر استلام موقع إنشاء محطة الطاقة الشمسية بتمويل الأشقاء بالإمارات
قال مصدر دبلوماسي في مجلس الأمن الدولي إن الولايات المتحدة تؤخر اعتماد المجلس مشروع قرار بريطاني بشأن الأوضاع الإنسانية في اليمن.
وأضاف المصدر أن خبراء البعثة الأميركية لدى الأمم المتحدة يحاولون إحباط إمكانية التصويت على القرار في هذه المرحلة.
وكانت بريطانيا قد وزعت مشروع القرار قبل أكثر من أسبوع على أعضاء مجلس الأمن الدولي. ويهدف مشروع القرار إلى دعم خمسة مطالب تقدم بها وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارك لوكوك لاحتواء خطر المجاعة في اليمن.
كما يدعو المشروع الأطراف إلى وقف الأعمال العدائية في محافظة الحديدة والمناطق ذات الكثافة السكانية.
من جهة أخرى، جدد السيناتور الأميركي بيرني ساندرز انتقاده للحرب في اليمن "بقيادة السعودية ودعم أميركي"، وقال في تغريدة له على حسابه في تويتر إن التدخل في اليمن أدى لمقتل آلاف المدنيين.
وأشار ساندرز إلى أن أكثر من 85 ألف طفل ماتوا جوعا، وأضاف أن الكيل قد طفح، ويجب أن يوقف مجلس الشيوخ الدعم الأميركي لهذه الحرب.
في السياق ذاته، قال الاتحاد الأوروبي إن الوقت قد حان لإنهاء الحرب في اليمن بعد ثلاث سنوات من الأعمال العدائية التي دمرت البلد وتسببت في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم.
واعتبر الاتحاد الأوروبي في بيان أن الدعوات الأخيرة لوقف إطلاق النار وتكثيف الجهود الدبلوماسية وكذلك استعداد الأطراف لضبط النفس يمكن أن تساعد على فتح آفاق جديدة للتسوية.
وشدد البيان على أهمية التزام جميع الأطراف بشكل عاجل بالتخفيف من حدة التصعيد لإفساح المجال للمفاوضات، مؤكدا أن الحل الوحيد للأزمة اليمنية سيأتي من خلال التسوية السياسية.