- بتوجيه من المحافظ لملس .. صرف 220 مليون ريال للمعلمين في العاصمة عدن
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف حقيقة الأوضاع في وادي حضرموت وآخر تطورات جريمة قتل الجنود السعوديين
- المعلمون للشهر الثاني بلا مرتبات وسط تحركات تصعيدية كبرى
- إدارة ترامب تتواصل مع مسؤولين يمنيين للحرب ضد للحوثي
- تقرير لـ"الأمناء" : المنازعات الإدارية على الحدود الفاصلة بين لحج وعدن وآثارها السلبية على تدهـور الخدمات المقدمة للمواطنين ..
- مشاريع تنمـوية في مديرية المضاربة ورأس العارة بلحج وتدخـل صيني بمـجال الكهـرباء.
- الهيئة المجتمعية للانتقالي تثمن دور الاتحاد الجنوبي للشفافية
- اغتيال شيخ قبلي بارز بصنعاء
- قسم الصحافة والنشر الإلكتروني في كلية الإعلام بجامعة عدن يناقش خطط طلاب الماجستير
- مقتل وجرح ثلاثة مدنيين بانفجار لغم حوثي بالحديدة
كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة جونز هوبكنز في ولاية ماريلاند، عن وجود علاج جديد يقوم بإيقاف إنتاج نوع من الجزيئات، ويمنع الجسم من التخلص من الكوليسترول، وهو مسؤول عن تنظيم الشعر والجلد ولون العين؛ لتقليل الضرر الناجم عن اتباع نظام غذائي دهني، من خلال عكس علامات الشيخوخة.
ويقول فريق البحث إن النتائج يمكن أن تؤدي إما إلى تناول الأدوية الفموية أو الموضعية، التي تعكس الشيخوخة بدلا من مجرد إبطاء العملية.
وبالنسبة للدراسة، قام العلماء بتعديل الفئران وراثيا حتى تصاب بتصلب الشرايين، وهو مرض يحدث عندما تضيق الشرايين بسبب تراكم اللويحات على الجدران الداخلية.
وقال الدكتور سبروتو تشارترجي، من جامعة جونز هوبكنز: "تظهر نتائجنا أن النظام الغذائي الغربي يسبب فقدان الشعر وظهور الشيب والتهاب الجلد لدى الفئران. ونعتقد أن عملية مماثلة تحدث لدى الرجال الذين يفقدون الشعر عند تناولهم حمية غنية بالدهون والكوليسترول".
ولعلاج الفئران، أعطيت مركبا يسمى D-PDMP، وهو دواء من صنع الإنسان يوقف إنتاج glycosphingolipids أو GSLs، وهي جزيئات الدهون والسكر الموجودة في الجلد والأغشية الخلوية الأخرى، كما تؤثر على قدرة الجسم على استخدام ونقل وتخليص نفسه من الكوليسترول الذي يسد الأوعية الدموية.
وقدم العلماء هذا المركب للفئران إما عن طريق كبسولة أو على شكل سائل، وقالوا إن الكبسولة هي العلاج الأكثر فعالية، حيث ساعدت الفئران على إعادة نمو شعرها وتحول الرمادي منه إلى أسود، بالإضافة إلى الحد من التهاب الجلد.
وتوضح الدراسة أنه يجب إجراء المزيد من التحليل لمعرفة ما إذا كانت النتائج نفسها تنطبق على البشر.