- بتوجيه من المحافظ لملس .. صرف 220 مليون ريال للمعلمين في العاصمة عدن
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف حقيقة الأوضاع في وادي حضرموت وآخر تطورات جريمة قتل الجنود السعوديين
- المعلمون للشهر الثاني بلا مرتبات وسط تحركات تصعيدية كبرى
- إدارة ترامب تتواصل مع مسؤولين يمنيين للحرب ضد للحوثي
- تقرير لـ"الأمناء" : المنازعات الإدارية على الحدود الفاصلة بين لحج وعدن وآثارها السلبية على تدهـور الخدمات المقدمة للمواطنين ..
- مشاريع تنمـوية في مديرية المضاربة ورأس العارة بلحج وتدخـل صيني بمـجال الكهـرباء.
- الهيئة المجتمعية للانتقالي تثمن دور الاتحاد الجنوبي للشفافية
- اغتيال شيخ قبلي بارز بصنعاء
- قسم الصحافة والنشر الإلكتروني في كلية الإعلام بجامعة عدن يناقش خطط طلاب الماجستير
- مقتل وجرح ثلاثة مدنيين بانفجار لغم حوثي بالحديدة
أعلن العديد من الشخصيات العامة والمشاهير ممن لهم الكثير من المتابعين على فيسبوك عن رغبتهم في إزالة ملفاتهم التعريفية وصفحاتهم من فيسبوك، في وقت تعترف فيه إدارة فيسبوك أن لديها طرق تتبع أخرى للمستخدمين السابقين للمنصة.
ويعني ماذكرته الشركة، أن حذف حسابات فيسبوك لن يوقف تتبع الشبكة للمستخدمين بعد إزالة حساباتهم بل وحتى لغير المستخدمين الذين لم يُنشؤا ملفات تعريفية بها من قبل.
وكان مارك زوكربيرج رئيس مجلس إدارة فيسبوك قد أدلى بشهادته أمام الكونغرس الأميركي الأسبوع الماضي وحاول التهرب من الأسئلة حول ما إذا كانت الشبكة تجمع بيانات غير المستخدمين أيضًا.
ولكنه اعترف –عند الضغط عليه- بأن الشبكة تجمع بيانات الأشخاص الذين لم يشتركوا في الشبكة ولم يقبلوا بشروطها.
وحسب موقع البوابة العربية للأخبار التقنية، أجابت شبكة فيسبوك في مدونتها بعد شهادة زوكربيرغ عن كيفية حصولها على هذه البيانات وحددت أيضًا أماكن الحصول على هذه البيانات. فالمصدر الرئيسي للحصول على بيانات غير المستخدمين هو مواقع الويب والتطبيقات التي تستخدم خدمات شبكة التواصل:
وقالت الشركة إنها عند زيارة موقع أو استخدام تطبيق يستخدم خدماتنا، تتلقى معلومات عن زيارتك حتى إذا كنت لم تسجل الدخول أو لم يكن لديك حساب على فيسبوك. والسبب هو أن المواقع والتطبيقات الأخرى لا تعرف من هم مستخدمي فيسبوك ومن هم غير المستخدمين.
ومعنى ذلك أنك إن قمت بزيارة أحد المواقع، وضغطت على زر "إعجاب" أو "مشاركة"، فمن المحتمل أن يرسل هذا الموقع بيانات عن زيارتك هذه إلى شبكة فيسبوك.
وتهدف عملية مشاركة بيانات المستخدم في الغالب إلى تنقيح الإعلانات المقدمة إليه فبتحديد موقع المستخدم وتحديد المواقع التي يزورها والأشياء التي قد يشتريها عبر خدمات التسوق وغيرها من المعلومات تستطيع الشركات تقديم الإعلانات الأنسب للمستخدم.
وتتسرب بيانات المستخدم وتفوز الشبكات بمبالغ ضخمة نظير تقديمها الخدمة للمعلنين.