آخر تحديث :الخميس 14 اغسطس 2025 - الساعة:10:36:04
المجلس الانتقالي لهم بالمرصاد
(الأمناء نت / كتب / نجيب العلي)

المجلس الانتقالي الجنوبي سيضل كابوساً مرعباً في نظر الأصلاحين ويشعل قلوبهم   هلعاً وخوفاً.من تلك الأسود الضارية التي تجول وتصول بميادين العزة والشرف،

 

 بعد الأنتصارات التي تتولا يوماً بعد يوم التي يحققها المجلس الانتقالي وقياداتهٌ المحنكة التي أثبتت للعالم مدى قوته   والسيطرة الكاملةً على الأرض ودحر  حثالات الأصلاح وحلفائهم داعش والقاعدة ، والتصدي لهم بكل أستبسال وصمود في ارض الجنوب  ..رغم أعمالهم الجبانة والحقيرة التي لايستطيع أن يعملها أكبر اعداء الاسلام (يهود أسرائيل)  أن ماء يقوموا به من عمل تتخلى عنه المبادى والاخلاق، والقيم الانسانية، لايفرقون بين عدواً ولابريئاً  ولا اطفالاً،. 

فإذا سنحت لهم الفرصة  أن ينفذوا عملية إرهابية بين تجمع الأبرياء والاطفال والنساء  نفذوها بين تلك الوجوة المبتسمة والبريئة قبل أن يحولوها الى صراخ وآنين وحزن وآلم ودموع  ودماء تسال في  شوارعنا  ويحرق الجميع سواً من هوا   بنظرهم  عدواً لهم او من الابرياء.. الذين هم بعيدين عن المماحكات السياسية  الذين لا يتدخلون بشؤن السياسية الا كيف آن يعيشوا بسلام وأن ينعموا بالسلام وتحسين مستواهم المعيشي .الذي قد أنهبط مستوئه الئ تحت خط الفقر بسبب الاوضاع التي تتفاقم في هذا الوطن،

 

أن المجلس الانتقالي سيكون لهم بالمرصاد وسيرغم أنوفهم في تراب الارض الجنوبية، وسيستمر بدحرهم،  وملاحقتهم، ومطاردتهم،  ليس الى معاقلهم وفلولهم وإنما الى تصفيتهم وسحقهم نهائياً من ارض الجنوب مهما كلفنا من ثماً  وسيقدمون ارواحهم الطاهرة رخيصةً لهذا الوطن، اكثر  ماء قد سقطوا من شهداء وجرحئ في الدفاع عن الارض الجنوبية،

 

 

أن المجلس الانتقالي  سيضل كابوساً يرعبهم في منامهم وفي نهارهم يحبطون من تلك الانكسار والتراجع والهزائم  المتوالية ،

لقد أصابهم اليائس  وفقدان الشيء مما جعلهم يتخبطون  بين التشبث في السلطة وصناعة المفخخات ،والاغتيالات. ليقتلوا بها الابرياء، .ويشنون حرباً أعلاميةً خبيثةً مأجورة ً كاذبةً تهدف الى نشر الكراهية والعنصرية بين أبناء الجنوب،

وأصدار فتاوي من تلك الوجوه المشؤمة من هم في سن الشيخوخة  الذين تعلموا من العلم قليلاً  ليجعلوا من أنفسهم علماء  وهم علماء سلطة وليس علماء دين

وفي مثال  عنهم  وحقيقة ما نشاهده ونسمعها من تلك العلماء الذين يسمون أنفسهم بالعلماء فاكثر حديثهم  وخطاباتهم ليس بالدين حتى نصدقهم و أنما  اكثر أحاديثهم،  وخطاباتهم ،  تصب بالسياسة  والوحدة اليمنية الذين يقدسونها  ولن يفرطوا فيها حسب وصفهم ولو يكلفهم ذلك  بالخروج عن الدين.. الذي هوا حاصل اليوم وفي وضعنا اليوم ان ما يقوموا به من عمل خارج عن الدين الاسلامي الحنيف بماء يقوموا به من حرب شعوا ظالمه واستهداف الجنوب بحد ذاته بقتل شيوخاً ،وشبابا،ً وجنوداً، واطفالاً، ونساءا ،وعلماءً ، بحق شعب الجنوب،

أن تلك الاعمال الاجرامية لن تثنينا الاقوة،ً وصلابةً،

وحماسةً ،ونصرة وعدم الأفراط بحقنا الذي سلب منا بالقوة وبخداع  .ومكر الماكرين

 

 

أن أملنا بالله ثم بالمجلس الانتقالي الجنوبي  الذي يصدر أروع الانتصارات والبطولات وهو المكون الوحيد الذي  سينقذ الجنوب من أشر الأشرار  وكهنة الأصلاحين،

  أن المجلس الانتقالي سيعمل جاهداً ومتواصلاً داخلياً وخارجياً لأخراج الجنوب من النفق المظلم الى بر  الأمان


#
#
#
#
#
#

شارك برأيك