- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- تصفح العدد الإلكتروني لصحيفة "الأمناء" الورقية رقم 1684 الصادر اليوم الأحد الموافق 22 ديسمبر 2024م
- د. عبدالجليل الشعيبي يلقي محاضرة حول الأزمة اليمنية في اتحاد نقابات المملكة المتحدة
- نتنياهو يتوعد .. وشعبة الاستخبارات تحدد قائمة "أهداف عسكرية" تتبع الحوثيين في اليمن
- "الأمناء" تكشف تفاصيل الضربات الإسرائيلية على الحوثيين ..
- «الأمناء» تنشر تفاصيل لقاء الرئاسي وسفراء الرباعية وفرنسا
- دبلوماسي وسفير سابق : خيار تحويل اليمن إلى دولتين قد يكون حلاً للأزمة الحالية
- القصف الإسرائيلي يضع الحوثيين إزاء خيار صعب بين مواصلة "دعم غزة" وحماية سلطتهم من الانهيار
- رئيس جامعة عدن يلتقي بوفدٍ من مؤسسة الدعم الدولي الأوروبية
- فريق التواصل وتعزيز الوعي السياسي يزور اللواء الخامس ويتفقد سد سبأ ومتحف ردفان بلحج
أذهلت كل من "أمازون" و"ألفابيت" الشركة الأم لـ "غوغل" و"مايكروسوفت" سوق وول ستريت وسيليكون فالي بتقارير أرباحهم الأخيرة الأسبوع الماضي، مع وجود تفاؤل كبير من "فيسبوك" و"آبل" للتقارير التي ستطلقانها بأواخر هذا الأسبوع.
لذا لا عجب بأن قطاع التكنولوجيا يطغى على سوق المال، فقد ارتفعت أسهم "آبل" برفقة نظرة إيجابية لهاتفها الجديد "آيفون إكس" بمقدار 45 في المائة، وارتفاع قارب 50 في المائة لـ "أمازون" بينما حققت أسهم "فيسبوك زيادة بنسبة 55 في المائة، و"ألفابيت" و"مايكروسوفت" حققتا زيادة بلغت 30 في المائة.
لماذا لا تستثمر أكبر صناديق التكنولوجيا في العالم العربي؟
فكل هذه الشركات سجلت مؤشرات حمراء ببورصة نازداك، الذي ارتفع أيضاً بنسبة 25 في المائة، كما أن أسعار أسهم الشركات الخمس هذه قريبة أو مماثلة لأعلى معدل لها.
قيمة كل من هذه الشركات (آبل، ألفابيت، مايكروسوفت، أمازون، فيسبوك) بالسوق تساوي نصف تريليون دولار تقريباً، ومجموعها يساوي 3.3 تريليون دولار، أي أعلى من مجموع قيمها قبل عامين حيث بلغ المجموع 2.2 تريليون دولار.
أرباح جهاز "Switch" قد تكسب "نينتندو" مليار دولار
وواصلت الأسهم ارتفاعها على الرغم من خضوع مدراء قانونيين في كل من "فيسبوك" و"غوغل" و"تويتر" لجلسات استماع علنية أمام لجنة تابعة للكونغرس، حول إعلانات ومحتوى مموّل من جهات روسية للتأثير على السياسة الأمريكية، بالأخص خلال فترة انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016.
لكن وول ستريت لم ترتبط بما يحصل مع "فيسبوك" وما تعنيه الأساليب الروسية باستخدام منصتها على مستقبل الشركة، أو حتى "يوتيوب" التابعة لـ "غوغل"، فكلتاهما لا تزالان تسيطران على الإنترنت والإعلانات على الهواتف الذكية.