- انتقالي لحج يدعو إلى حل جذري لأزمة الكهرباء ويؤكد دعمه للمواطنين
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- احتجاجات وقطع طرق في لحج بسبب انقطاع الكهرباء لأكثر من أسبوع
- حسام الشرجبي.. دبلوماسي غير معلن ورئيسًا للفريق الاقتصادي مرشح من العليمي لمنصب محافظً البنك المركزي
- الفساد في ملف الغاز : عبث مستمر منذ سنوات بلا حسيب ولا رقيب "وثيقة"
- هل ينجح بن مبارك بكسر العليمي والإطاحة بالزنداني؟
- الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل هجوم استهدف الحوثيين فجر اليوم الخميس
- ما وراء استئناف غروندبرغ تحركاته على محور مسقط - صنعاء مؤخرًا؟
- الرئيس الزُبيدي يهنئ العماد جوزيف عون بانتخابه رئيساً للبنان
- فريق التواصل في المجلس الانتقالي يعقد لقاء بأعضاء الجمعية الوطنية والمجلس الاستشاري بساحل حضرموت
صوتت هيئة الاتصالات الفدرالية الأميركية على إلغاء قواعد حيادية الإنترنت التي وضعت عام 2015 إبان إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، وهو ما يعني أن مزودي خدمات النطاق العريض ستصبح لهم سلطة واسعة على ما يمكن لمستهلكي المحتوى الوصول إليه.
وصوت ثلاثة من أعضاء الهيئة على إلغاء حيادة الإنترنت، بينما عارضها اثنان. وجرى التصويت أمس الخميس رغم الدعوات لتأجليه بسبب العدد الكبير من التعليقات الزائفة المرسلة إلى هيئة الاتصالات الفدرالية بشأن هذه المسألة.
وحولت قواعد 2015 مزودي خدمات الإنترنت "آي أس بي" -وهم عادة شركات الكابل أو الهواتف الكبيرة- لخدمات عامة حيث تم منعها من حظر أو إعاقة (إبطاء) وصول المحتوى القانوني إلى المستخدمين أو السعي للحصول على مقابل مادي نظير تسريع إيصال محتوى معين بما يسمى "الأولوية المدفوعة".
يشار إلى أن رئيس الهيئة آجيت باي -وهو جمهوري عيّنه الرئيس دونالد ترمب- هو من تقدم بمقترح التراجع عن قواعد حيادية الإنترنت.
وحيادية الإنترنت هي مجموعة المبادئ والقواعد التي تحدد سلوك الشركات المزودة لخدمة الإنترنت، والتي على أساسها يتم التعامل مع خدمات الإنترنت كأنها مرافق أو خدمات عامة تخضع للقوانين التنظيمية.
ووفق تلك المبادئ فإنه لا يمكن لمزودي خدمات الإنترنت التلاعب في سرعات الإنترنت ويجب عليهم تقديم محتوى مفتوح للجميع.