آخر تحديث :السبت 22 فبراير 2025 - الساعة:23:38:16
وزارة التعليم الفني تتسلم المعهد الفندقي السياحي بعدن
(الأمناء نت / فواز الحيدري)

قامت صباح اليوم الاثنين الموافق 20/11/2017 م لجنة استلام وتسليم اصول المعهد الفندقي السياحي والتي تم تشكيلها من قبل الاخ عبدالحميد ناصر عبدلله مدير مديرية التواهي وذلك حسب توجيهات الاستاذ / عبدالعزيز عبدالحميد المفلحي محافظ محافظة عدن رئيس المجلس المحلي بتسليم مبنى المعهد الفندقي السياحي لوزارة التعليم الفني  وحسب الاتفاق المبرم بمحضر اللقاء الخاص بمعالجة, قضية المعهد الفندقي السياحي وقد شكلت اللجنة المشتركة لجرد ممتلكات المعهد وادواته من الاتي :

الادارة المحلية - مديرية التواهي ..ادارة التربية والتعليم - مديرية التواهي. ادارة المعهد الفندقي السياحي جولدمور. .وقد نص القرار الذي اتفق علية بمحضر اللقاء على الاتي ( ان يتم اعادة المعهد الفندقي السياحي الى وزارة التعليم الفني)  وقد كان هذا المحضر الذي تم بين كلا من ..

أ- د- محسن وهيب باعباد وكيل محافظة عدن للشؤون التعليمية. والاستاذ / عبدالحميد ناصر الشعيبي مدير مديرية التواهي.  والاستاذ/ اسامه حسين علي مدير مكتب التعليم الفني التواهي ..والاستاذ/ انيس حجر مدير التربية والتعليم التواهي ..والاخت / وفاء الكبشي ممثلة وزارة التربية والتعليم عدن ..والاستاذ / عبده حسين عبدلله عميد المعهد الفندقي السياحي.

هذا وقد باشرة اللجنة عملها ابتدائا من يومنا هذا حيث تم جرد الدور الثاني من مبنى المعهد والذي يحتوي على مكتب عميد المعهد ومكتب نائب العميد للشؤون الاكاديمية ومكتب نائب العميد للشؤون المالية ومخازن المشتروات .

وثمن عميد المعهد دور الاستاذ / اسامه حسين علي مدير التعليم الفني والتدريب المهني  لمديرية التواهي الذي بذل جهد غير عادي لاسترداد المعهد بعد ان كنا  فقدنا الامل .وكذلك نشكر مدير مديرية التواهي الاستاذ/ عبدالحميد ناصر الشعيبي الذي وقف مع الحق في سبيل اعادة هذا الصرح التعليمي لوزارة التعليم الفني والتدريب المهني.

 

حضر  عملية الجرد والاستلام  اعضاء اللجنة التالية :

1. عبده حسين عبدلله ( عميد المعهد الفندقي السياحي)

2- جميل سلام ( نائب عميد المعهد الفندقي)

3- فضل المصري ( امين مخازن المعهد)

4- ناصر احمد سعيد ( رئيس قسم الرقابة وزارة التربية والتعليم)

5- عبدالولي يوسف ( عضو الرقابة)

6- باسم طة الشرجبي ( مدير مدرسة الشهيد جعفر محمد سعد).




شارك برأيك
صحيفة الأمناء PDF
تطبيقنا على الموبايل