- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- محطة الطاقة الشمسية.. انجاز يضاف إلى سجلات دولة الإمارات الإنسانية في دعم العاصمة عدن
- مصدر أمني: المدعو تمام البطة أحد العناصر المتورطة باختطاف المقدم عشال وصل صنعاء بحماية المليشات الحوثية
- الحو/ثيون يتحدثون عن ضبط احد المتهمين في قضية عشال
- عبدالرؤوف السقاف : تدشين محطة الطاقة الشمسية انطلاقة خير لعدن
- الرئيس الزبيدي : مشروع الطاقة الشمسية خطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين البنية التحتية لمنظومة الطاقة في العاصمة عدن
- كهرباء عدن.. تدخلات إنسانية إماراتية تخفف الأعباء عن الجنوبيين
- شركة الكتروميكا الدولية تستعرض اهم المعلومات عن مشروع الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
- استئناف رحلات الخطوط اليمنية بين عدن ودبي بعد انقطاع لتسع سنوات
- بن مبارك يدشن الجولة الثانية من حملة التحصين الاحترازية ضد شلل الأطفال
![](media/imgs/news/28-10-17-282107070.jpg)
حذّرت السلطات في مدغشقر السكان من نبش قبور أحبائهم وإخراج الجثث للرقص معها، لأن هذا الطقس الغريب يمكن أن يسبب تفشي وباء.
التقليد الذي يسمى فامادهانا يمارسه الشعب الملغاشي، ويقوم على حفر قبور الأقارب ولفّ الجثامين بقماش جديد والرقص معها قبل دفنها مجدداً.
لكن هذه الطقوس أثارت قلق المسؤولين في مجال الصحة، في الوقت الذي تُعاني فيه مدغشقر من تفشي وباء الطاعون الأكثر فتكاً منذ سنوات.
وأصاب الطاعون أكثر من 1100 شخص منذ أغسطس/ آب الماضي، وتسبب بوفاة 124 منهم.
وقد لاحظ الخبراء منذ فترة طويلة أن موسم الطاعون يتزامن مع الفترة التي تقام فيها مراسم فاماديانا من يوليو/ تموز إلى أكتوبر/ تشرين الأول.
وقال ويلي راندرياماروتيا، المسؤول في وزارة الصحة: "إذا مات شخص من الطاعون الرئوي، ودفن في قبر يتم فتحه لاحقاً في الـ"فامادهانا"، يمكن أن تكون البكتيريا ما تزال عالقة وأن تنتقل إلى الأشخاص الذين يحملون الجثمان".
وللحد من الخطر، تملي القواعد بألا يدفن ضحايا الطاعون في قبر تمكن إعادة فتحه، وبدلاً من ذلك يجب أن تبقى رفاتهم في ضريح مجهول.
لكن السكان المحليين لا يلتزمون تماماً بالتعليمات، إذ انتشرت تقارير عن حالات عدة لفتح قبور بالسر.
وعبّر العديد منهم عن رفضهم مطالبات الحكومة، واعتبرها بعضهم مجرّد مبالغات وكذب، وأنهم لن يتوقفوا عن ممارسة هذه الشعائر التي يكرّمون فيها أجدادهم، ويحصلون من خلالها على البركة.