Breaking news: Opec has agreed to extend its production curbs for nine months http://on.ft.com/2rCkmFs
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- الموت بسلاح وحماية محور تعز.. سبعة أشهر وجثمان المواطن الراشدي في الثلاجة وقائد المحور يرفض تسليم شقيقه المتهم بإرتكاب الجريمة
- تزامنا مع وديعة سعودية بنصف مليار .. الشرعية تواجه موجة الانتقادات بحملة على الفساد
- شائعة الحملة العسكرية في المكلا.. مؤامرة خبيثة لتصدير الفوضى لحضرموت
- عقب هجوم استهدف صنعاء والحديدة .. الجيش الإسرائيلي يتوعد قادة الحوثي "لا حصانة لأحد"
- تفاقم أزمة الكهرباء في عدن وانقطاع التيار يصل إلى 18 ساعة يوميًا
- المجلس الانتقالي في لحج يؤكد دعمه لجامعة لحج ويدعو لحماية حرمها الجامعي
- الـرمال المتحـركة تحاصر وتطمّـر عدد من منازل المواطنين في الـوعـرة دون أي حلـول جـذرية من سلطة لحـج
- بعد عجز الدولة والجهات المختصة ..حملة خيرية لإعادة بناء وترميم مدرسة الشهيد الحدالي في الشعيب تتحدى عجز الدولة
- الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في الصبيحة تضبط شحنة ذخائر وقذائف مهربة
اتفقت منظمة "أوبك" على تمديد تخفيضات إنتاج النفط لـ9 أشهر حتى مارس/آذار 2018، في خطوة تهدف للقضاء على تخمة المعروض في أسواق النفط.
ومن المرجح أن تشترك نحو 10 دول غير أعضاء بقيادة روسيا أكبر منتج للنفط في العالم في التخفيضات، وستجتمع "أوبك" بالمنتجين من خارجها في وقت لاحق يوم الخميس.
وكان وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قد صرح بأن تمديد الاتفاق النفطي سيستثني ليبيا ونيجيريا من تقليص إنتاج النفط.
من جهته، قال وزير النفط الفنزويلي نلسون مارتينيز اليوم الخميس إن القضية الأهم لـ "أوبك" هي جلب الاستقرار إلى سوق النفط وتقليص المخزونات العالمية.
وأضاف مارتينيز "هذه مشكلة للمنتجين. للمرة الأولى ندرك نحن من نملك مرافق لإنتاج النفط في بلداننا ضرورة تنظيم السوق وتحقيق الاستقرار بها... ونخفض إنتاجنا لخفض مستويات المخزون إلى متوسط خمس سنوات".
وساعدت التخفيضات "أوبك في العودة بالنفط فوق 50 دولارا للبرميل هذا العام، مما أعطى دفعة مالية للمنتجين، الذين يعتمد الكثير منهم اعتمادا كثيفا على إيرادات الطاقة وقد اضطروا إلى السحب من احتياطيات النقد الأجنبي لسد فجوات في ميزانياتهم.
وأجبر تراجع سعر النفط الذي بدأ في منتصف عام 2014 الدول المنتجة على التقشف، كما أدى إلى قلاقل في بعضها الآخر مثل فنزويلا ونيجيريا.
لكن ارتفاع الأسعار هذا العام شجع على زيادة إنتاج النفط الصخري بالولايات المتحدة غير المشاركة في اتفاق الإنتاج مما كبح استعادة التوازن بالسوق لتظل مخزونات الخام العالمية قرب مستويات قياسية مرتفعة.