Breaking news: Opec has agreed to extend its production curbs for nine months http://on.ft.com/2rCkmFs
- سياسيون جنوبيون يثنون على دور الزُبيدي في تعزيز صمود الانتقالي في وجه التحديات #ثبات_الانتقالي_يقهر_العدو
- مدير أمن لحج الجديد يتفقد المرافق الحيوية ويصدر توجيهات صارمة لتحسين الخدمات
- إصابة بائع خردة في حيس إثر انفجار مقذوف من مخلفات الحوثي
- وزير النقل يشدد على النهوض بنشاط هيئة الطيران المدني وتجاوز كافة التحديات والصعوبات التي تواجهها
- المجلس الانتقالي الجنوبي يحتفي باليوم العالمي للشباب
- تحذير أممي من فيضانات محتملة تضر بالبنية التحتية والمحاصيل باليمن
- "البنتاغون" يرسل حاملة طائرات جديدة وغواصة صواريخ موجهة إلى الشرق الأوسط
- من بوابة أبين.. حرب حوثية خفية لضرب جنوب اليمن
- مدير عام المنصورة يطلع على الإستعدادات لهدم وإعادة بناء مبنى الرعاية الصحية الأولية بعدن
- اللجنة الأمنية في حضرموت تتابع جهود تعزيز الاستقرار
اتفقت منظمة "أوبك" على تمديد تخفيضات إنتاج النفط لـ9 أشهر حتى مارس/آذار 2018، في خطوة تهدف للقضاء على تخمة المعروض في أسواق النفط.
ومن المرجح أن تشترك نحو 10 دول غير أعضاء بقيادة روسيا أكبر منتج للنفط في العالم في التخفيضات، وستجتمع "أوبك" بالمنتجين من خارجها في وقت لاحق يوم الخميس.
وكان وزير الطاقة السعودي خالد الفالح قد صرح بأن تمديد الاتفاق النفطي سيستثني ليبيا ونيجيريا من تقليص إنتاج النفط.
من جهته، قال وزير النفط الفنزويلي نلسون مارتينيز اليوم الخميس إن القضية الأهم لـ "أوبك" هي جلب الاستقرار إلى سوق النفط وتقليص المخزونات العالمية.
وأضاف مارتينيز "هذه مشكلة للمنتجين. للمرة الأولى ندرك نحن من نملك مرافق لإنتاج النفط في بلداننا ضرورة تنظيم السوق وتحقيق الاستقرار بها... ونخفض إنتاجنا لخفض مستويات المخزون إلى متوسط خمس سنوات".
وساعدت التخفيضات "أوبك في العودة بالنفط فوق 50 دولارا للبرميل هذا العام، مما أعطى دفعة مالية للمنتجين، الذين يعتمد الكثير منهم اعتمادا كثيفا على إيرادات الطاقة وقد اضطروا إلى السحب من احتياطيات النقد الأجنبي لسد فجوات في ميزانياتهم.
وأجبر تراجع سعر النفط الذي بدأ في منتصف عام 2014 الدول المنتجة على التقشف، كما أدى إلى قلاقل في بعضها الآخر مثل فنزويلا ونيجيريا.
لكن ارتفاع الأسعار هذا العام شجع على زيادة إنتاج النفط الصخري بالولايات المتحدة غير المشاركة في اتفاق الإنتاج مما كبح استعادة التوازن بالسوق لتظل مخزونات الخام العالمية قرب مستويات قياسية مرتفعة.