- تزامنا مع وديعة سعودية بنصف مليار .. الشرعية تواجه موجة الانتقادات بحملة على الفساد
- شائعة الحملة العسكرية في المكلا.. مؤامرة خبيثة لتصدير الفوضى لحضرموت
- عقب هجوم استهدف صنعاء والحديدة .. الجيش الإسرائيلي يتوعد قادة الحوثي "لا حصانة لأحد"
- تفاقم أزمة الكهرباء في عدن وانقطاع التيار يصل إلى 18 ساعة يوميًا
- المجلس الانتقالي في لحج يؤكد دعمه لجامعة لحج ويدعو لحماية حرمها الجامعي
- الـرمال المتحـركة تحاصر وتطمّـر عدد من منازل المواطنين في الـوعـرة دون أي حلـول جـذرية من سلطة لحـج
- بعد عجز الدولة والجهات المختصة ..حملة خيرية لإعادة بناء وترميم مدرسة الشهيد الحدالي في الشعيب تتحدى عجز الدولة
- الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في الصبيحة تضبط شحنة ذخائر وقذائف مهربة
- غارات جوية تخرج ميناء الحديدة عن الخدمة
- تفاصيل غارات جوية عنيفة استهدفت مواقع حوثية في صنعاء
رصدت اليوم “بالو ألتو نتووركس” PaloAlto Networks، الشركة العالمية المتخصصة في تطوير الجيل القادم من الحلول الأمنية، وعبر وحدة الأبحاث التابعة لها Unit 42 برمجيات تجسس إلكترونية جديدة اسمها “كازوار” Kazuar.
وأوضحت “بالو ألتو نتووركس” أن برمجيات التجسس الإلكترونية الجديدة هي ملف تروجان أو حصان طروادة مطوّر باستخدام منصة البرمجية .NET من شركة مايكروسوفت، وتقوم هذه البرمجيات بفتح باب خلفي في الأنظمة والحاسبات التي تُخترق بما يتيح للمهاجمين الوصول إليها والتحكم بها.
وأضافت الشركة أنه وبعد أن تصل هذه البرمجيات إلى الأنظمة المستهدفة تقوم بتثبيت أدوات وملحقات إضافية في الأنظمة لزيادة التحكم بها.
ورغم أن هذه البرمجيات تستهدف أنظمة ويندوز بالدرجة الأولى، إلا أن تحليلات شركة “بالو ألتو نتووركس” تشير إلى إمكانية وجود إصدارات أخرى منها تستهدف أنظمة ماكنتوش ويونيكس أيضًا.
وقد تلقت شركة “بالو ألتو نتووركس” تقارير سرية تشير إلى وجود صلة بين البرمجيات المكتشفة حديثًا وبين عصابة التهديدات الإلكترونية “ترولا” Turla المسؤولة وفقًا لتقارير عن اختراق الأنظمة الإلكترونية لقنصليات ومؤسسات تعليمية ومؤسسات في قطاع الدفاع ومؤسسات أبحاث حول العالم.
وبحسب “بالو ألتو نتووركس”، فإن السمة المميزة في هجمات عصابة ترولا هو تكرار الأكواد البرمجية المستخدمة في الهجمات والتي يمكن تعقّب أثرها في الماضي منذ عام 2005، مما يعني أن هذه العصابة باتت تستخدم البرمجيات المكتشفة حديثًا كازوار Kazuar كبديل عن البرمجيات الخبيثة التي استخدمتها سابقة مثل كربون Carbon.