بعد حصول الإعلامي اليمني /سمير السروري على منصب عضوية مجلس العلاقات العربية الدولية قبيل أيام من إدارة المجلس كأول يمني يمثل اليمن في محافل ومؤتمرات المجلس في كل دوراته المنعقده في مختلف البلدان تلقى السروري برقيات تهاني عديدة من جميع محبيه وجمهوره في الداخل والخارج وكذالك شخصيات مسؤولين في الجانب الحكومي وشخصيات إعلامية عربية وخليجية وإكاديمية.. عبر مواقع الأخبار والتواصل الإجتماعي وكلهم فرحا بهذا الإنجاز الذي حقق لتمثيل اليمن لأول مرة في عضوية الكارنتر .

سفيرنا بالصين الدكتور / محمد عثمان

الف مبارك عليك ياسروري وان شاء الله مزيدا من التقدم والنجاح

انت تستاهل كل خير ونحن فخورين بك ..خالص التحية

 وإستقبل السروري من سفيرنا بجمهورية باكستان الدكتور محمد مطهر الشعيبي رسالة قال فيها ..

ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺍﺳﺘﺎﺫ ﺳﻤﻴﺮ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ..وأنت ﺗﺴﺘﺤﻖ ﻭﻣﺆﻫﻞ ﻟﺬﻟﻚ.

شاهدت ﺗﻘﺎﺭﻳﺮﻛﻢ ﺍﻟﺎﺧﺒﺎﺭﻳﺔ اﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ.

ﻣﻬﻨﻴﺔ ﻭﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺗﻴﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﻀﻠﻴﻞ.وفقك الله لكل خير .

وقال السفير/ الدكتور شائع الزنداني سفير بلادنا لدى المملكة العربية السعودية يستحق السروري هذا المنصب ونتمنى له مزيدا من الألق في مجالة لما فيه خير ومصلحة للوطن الحبيب .

بدورة أشاد وزير الثقافة الأستاذ /مروان دماج بنشاط الإعلامي سمير السروري في كل محطات عمله من خلال ما يزخر به من عطائات متجددة يتابعها الجميع ولاينكرها أحد وتتجسد في إظهار مهنيته العالية في تقديم البرامج المختلفة عبر شاشة التلفاز ومخاطبا اليمنيين في الداخل والخارج بلهجة كلها أمل وتفاؤل وبرسالة وطنية خالصة ..ونحن نشد إيدينا بأيدي كل الشباب الطموحين والذين رفعوا أسم اليمن عاليا والسروري خير من يمثل اليمن في محافل ومؤتمرات مجلس العلاقات العربية الدولية .

وسفيرنا بالأردن علي العمراني تواصل مع السروري مباركا ومهنئا بهذه المناسبة التي تعتبر محل فخر وإعتزاز لليمن وكونه اليمني الوحيد الذي يمثل الكارنتر ..ونتمنى له مزيدا من التقدم والإزدهار في مهاماته الوطنية والعملية والعلمية .

وأرسل الدكتور محمد قباطي وزير السياحة برقية تهنئة مفادها ..

 ألف مبروك أخي سمير على هذا الإنجاز والتشريف الكبير لكم ولقناة عدن للإعلام اليمني عمومًا. إن حصدكم لهذا الموقع الرفيع والمتميز يؤكد أن جيلًا جديدًا من الشباب اليمني الواعد أصبح يتقدم الصفوف عن جدارة ليعزز قدرات الإعلام اليمني لتبوء مكانة مرموقة وقدرة فذة فيوسط الإعلام العربي على صعيد صناعة رأي عام واعٍ ومستنير وبما يمكن راسمي السياسات وأصحاب القرار من الركون على أن السلطة الرابعة أصبحت تقترب من أداء دورها الرقابي الفعّال الذي نتطلع إليه على طريق التنوير والنهضة والتقدم المتشود.

مبروك مرة أخرى ومن نجاح إلى نجاح إن شاء الله..