- وزير الخارجية: التوصل لحل سياسي هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة في اليمن
- وفد من هيئة التشاور والمصالحة يلتقي مسؤولين في الخارجية الايطالية
- الحملة الأمنية بلحج تمتد إلى العند لتعزيز الاستقرار وضبط الخارجين عن القانون
- معلمون وضباط.. «ازدواجية الإخوان» تشل تعليم اليمن
- بعد انتهاء المهلة.. حلف قبائل حضرموت يستثني كهرباء عدن بالنفط الخام أسبوعا
- رئيس الوزراء: وصلنا لاستراتيجية مشتركة مع الرباعية الدولية فيما يخص البحر الأحمر
- لماذا أفرج الحوثيون عن طاقم «غالاكسي ليدر»؟
- "الحوثي" تعلن الإفراج أحاديا عن 153 أسيرا من حكومة اليمن الشرعية
- مشعوذ يخنق شابا حتى الممات بحجة إخراج "مارد" من جسده
- اندلاع اشتباكات بين قبليين وعناصر حــوثية في رداع
ستشهد أستراليا قريبا تشييد مزرعة شمسية ضخمة، ستكون الأكبر من نوعها في العالم، مكونة من 3.4 مليون لوحة شمسية و1.1 مليون بطارية.
ومن المتوقع أن ينتهي المشروع بحلول نهاية العام، لتتفوق المزرعة الشمسية الضخمة على مثيلاتها من حيث سعة البطاريات الإجمالية، على الرغم من تواجد مرافق أخرى للطاقة الشمسية على مساحات أكبر من الأرض.
وستكون الطاقة الإجمالية للمزرعة الشمسية نحو 330 ميغاواط، وهو ما يكفي لإنارة عشرات آلاف المنازل، مع إمكانية تخزين ما لا يقل عن 100 ميغاواط، وفقا لمطور المشروع، Lyon Group.
وبمجرد الانتهاء من المشروع، ستغطي المزرعة نحو 4 آلاف متر مربع من سطح الأرض، مع تكلفة قدرها مليار دولار، وفقا لما ذكرته تقارير Australian Associated Press.
وستتمكن المنشأة بعد ذلك من توفير ما يقرب من 330 ميغاواط من الطاقة، وذلك لمدة 18 دقيقة، أو 100 ميغاواط من الطاقة لمدة ساعة واحدة.
وقدم، إيلون موسك، عرضا للمساعدة في هذا الشأن، قائلا إن بطاريات تسلا Powerwall 2، تقوم بتخزين الطاقة للصالح العام في جميع أنحاء العالم، وذلك في حالات غياب الشمس أو توقف الرياح، حيث يتم استهلاك الطاقة المخزنة في البطاريات.ويعد استخدام الطاقة المتجددة في جنوب أستراليا قضية جديرة بالنقاش محليا في الوقت الحالي، حيث دعت حالات انقطاع الكهرباء الأخيرة إلى مناقشات جديدة حول كيفية تلبية المنطقة لاحتياجاتها من الطاقة في السنوات القادمة.
ويذكر أن منطقة جنوب أستراليا لديها وفرة من الرياح وأشعة الشمس التي يمكن استغلالها لتوفير الطاقة، كما تعد الولاية حاليا أكبر مستخدم للطاقة المتجددة في البلاد.
وتقول حكومة جنوب أستراليا إن المشروع الجديد يعتبر واحدا من المشاريع العديدة التي تهدف إلى مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة بحلول عام 2020.