- القائد العام للمقاومة الجنوبية ينفي علاقة المجلس العام للمقاومة الجنوبية بالدعوة إلى تظاهرة الثلاثاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- محطة الطاقة الشمسية.. انجاز يضاف إلى سجلات دولة الإمارات الإنسانية في دعم العاصمة عدن
- مصدر أمني: المدعو تمام البطة أحد العناصر المتورطة باختطاف المقدم عشال وصل صنعاء بحماية المليشات الحوثية
- الحو/ثيون يتحدثون عن ضبط احد المتهمين في قضية عشال
- عبدالرؤوف السقاف : تدشين محطة الطاقة الشمسية انطلاقة خير لعدن
- الرئيس الزبيدي : مشروع الطاقة الشمسية خطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين البنية التحتية لمنظومة الطاقة في العاصمة عدن
- كهرباء عدن.. تدخلات إنسانية إماراتية تخفف الأعباء عن الجنوبيين
- شركة الكتروميكا الدولية تستعرض اهم المعلومات عن مشروع الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
- استئناف رحلات الخطوط اليمنية بين عدن ودبي بعد انقطاع لتسع سنوات
اقترح الباحثون البرازيليون والأمريكيون الاستعانة بقوانين الفيزياء لشرح التفاوت الاقتصادي بين أفراد المجتمع.
وقد نشرت مجلة "Journal of Applied Physics" مقالا، حيث قام أحد كاتبيه، البروفسور في جامعة ديوك، أدريان ألباهيه، عام 1996 بصياغة قانون من شأنه أن يشرح عملية تطور الأنظمة الحيوية وغيرها.
ويرى العالم أن الكثير من الأنظمة القائمة على تيارات مختلفة تتطور بناء على قانون واحد، كتيارات الماء، أو الهواء في الرئتين، أو تيارات المارة في الطرق.
وحاول العلماء في بحثهم تفسير صعوبة تجاوز التفاوت المادي، وجاء في المقال: "الأمر بسيط للغاية من وجهة نظر الفيزياء، حيث يتناسب الازدياد السنوي للثروة والناتج المحلي الإجمالي مع الطاقة المستخدمة، أو العمل المنجز، أو الحركة المحققة من قبل مجموعة من الناس في منطقة معينة، ويعني ذلك أن بالإمكان النظر إلى الثروة بنفس طريقة النظر إلى الحركة، التي تعد مقياسا غير متساو، فهي هرمية".
وقال ألباهيه أن مصطلح "التفاوت" أو "عدم المساواة" هو مصطلح غير ناجح لوصف ظاهرة توزيع الثروة، حيث يستحسن استخدام مصطلح "عدم التجانس" الذي تتصف به كل الأنظمة الهرمية والذي يعد أمرا طبيعيا لكل نظام، وكلما يكون النظام أكثر تعقيدا يصبح عدم التجانس أو عدم المساواة كذلك.
واستطرد ألباهية قائلا: "في بحثي عن سبب صعبوبة التخلص من التفاوت وعدم المساواة؛ توصلت إلى استنتاج مفاده بأن بوسعنا توزيع الثروة بشكل أكثر انتظاما في المجتمع، باعتباره نظاما معقدا، وذلك عن طريق إتقان وتطوير القوانين والجهود التي تبذلها الحكومات في هذا المجال".وأشار العالم إلى أن المجتمع هو أكثر الأنظمة تعقيدا، إلا أن قوانين الفيزياء تنطبق عليه أيضا.