- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- بعد مطاردة في شوارع المدينة.. أمن المكلا يصدرُ بيانًا يوضح فيه ضبط أحد أخطر المطلوبين أمنيًا
- إعادة لوحات دبلوماسية تم بيعها من السفارة اليمنية في القاهرة
- خبير اقتصادي يدعو الحكومة لاتخاذ إجراءات عاجلة لتخفيف معاناة المواطنين
- المجتمع الدولي يرفض تقديم الدعم، وبن مبارك يعود من نيويورك بخُفي حنين
- "جريمة قتل مروعة في عدن: زوجة تدبر مقتل زوجها بتعاون مع صديقتها وبلطجية مقابل 850 ألف ريال
- شراكة المجلس الانتقالي والحكومة اليمنية .. هل وصلت نهاية الطريق؟
- هل تنجح عقوبات ترامب في كسر تحدي عبد الملك الحوثي؟
- استمراراً لزياراته الميدانية لمرافق الوزارة.. وزير النقل يتفقد أوضاع مؤسسة موانئ البحر العربي
- "بحضور الشقي والحالمي والصلاحي وقيادات أمنية وعسكرية.. انتقالي لحج يؤبّن المناضل محمد أحمد العماد في فعالية كبرى ومميّزة"
تعرضت شركة غوغل، مالكة يوتيوب، إلى موجة انتقادات من شركات كبرى في المملكة المتحدة والحكومة البريطانية، بسبب ظهور إعلاناتها على فيديوهات تدعو إلى الكراهية وتحض على الإرهاب.
واستدعت الحكومة البريطانية ممثل شركة غوغل للاحتجاج على نشر إعلاناتها إلى جانب مواد تقول إنها متطرفة، وعلى الإثر أوقفت إعلاناتها في الموقع التابع لمحرك البحث العملاق.
وإلى جانب الحكومة البريطانية، أوقفت شركات مثل هوندا للسيارات، ومحلات تجارية، وصحيفة "الغارديان" إعلاناتها في يوتيوب بسبب محتوى الفيديوهات التي ترافق الإعلانات.
وقالت الحكومة البريطانية في بيان: "لقد قمنا بإيقاف خدمة الإعلانات التجارية مع يوتيوب إلى حين تأكيد غوغل أن الرسائل الحكومية يمكنها أن تصل بطرق آمنة وملائمة".
في المقابل، اعترفت غوغل في بيان أن "الإعلانات في بعض الأحيان تظهر بالمكان غير الصحيح"، مشيرة إلى التزامها باتخاذ سياسات جديدة من أجل تقديم الإعلانات المرفقة بالفيديوهات بشكل أفضل.
وأوقفت بي بي سي وهيئة المواصلات في لندن ودائرة السياحة في اسكتلندا وشركة "لوريال" إعلاناتها في غوغل بعد أن ظهرت علاماتها التجارية إلى جانب مواد تحض على العنصرية.
ويتمثل هاجس الحكومة البريطانية في أن إعلاناتها التي يتم تحصيل تكاليفها من دافعي الضرائب، يجب ألا تظهر إلى جانب فيديوهات تدعو إلى العنف أو تحض على العنصرية، الأمر الذي دفعها للتحرك.