- القائد العام للمقاومة الجنوبية ينفي علاقة المجلس العام للمقاومة الجنوبية بالدعوة إلى تظاهرة الثلاثاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- محطة الطاقة الشمسية.. انجاز يضاف إلى سجلات دولة الإمارات الإنسانية في دعم العاصمة عدن
- مصدر أمني: المدعو تمام البطة أحد العناصر المتورطة باختطاف المقدم عشال وصل صنعاء بحماية المليشات الحوثية
- الحو/ثيون يتحدثون عن ضبط احد المتهمين في قضية عشال
- عبدالرؤوف السقاف : تدشين محطة الطاقة الشمسية انطلاقة خير لعدن
- الرئيس الزبيدي : مشروع الطاقة الشمسية خطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين البنية التحتية لمنظومة الطاقة في العاصمة عدن
- كهرباء عدن.. تدخلات إنسانية إماراتية تخفف الأعباء عن الجنوبيين
- شركة الكتروميكا الدولية تستعرض اهم المعلومات عن مشروع الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
- استئناف رحلات الخطوط اليمنية بين عدن ودبي بعد انقطاع لتسع سنوات
![](media/imgs/news/19-03-17-612608871.jpg)
قال باحثون إنه تم التوصل لأصحاب أصح القلوب في العالم، وهم شعب تسيماني في غابات بوليفيا.
وأظهرت دراسة، نشرت في دورية لانسيت الطبية، أنه لا يوجد أي شخص تقريبا من أبناء شعب تسيماني لديه علامات على انسداد الشرايين، حتى في سن الشيخوخة.
وقال الباحثون إنهم "شعب لا يُصدَّق" يعيش على حمية وطرق معيشة مختلفة جذريا.
وأقر الباحثون بأن بقية العالم لا يمكن أن يعود إلى الصيد والالتقاط والزراعة البدائية، لكنهم قالوا إن هناك دروسا لنا جميعا من شعب تسيماني.
ويضم شعب تسيماني نحو 16 ألف شخص يمارسون القنص وصيد الأسماك والزراعة على نهر مانيكي في غابات الأمازون المطيرة في الأراضي البوليفية المنخفضة.
وطريقتهم في الحياة تتشابه مع حضارة الإنسان منذ آلاف السنين.
وتطلب الأمر من فريق العلماء والأطباء القيام بعدة رحلات جوية بالإضافة إلى رحلة بالزورق كي يصلوا إلى حيث يعيش أبناء شعب تسيماني.
ويتمتع أفراد هذا الشعب بنشاط بدني أكبر بكثير من الأشخاص العاديين، حيث يسير الرجال 17 ألف خطوة يوميا والنساء 16 ألف خطوة.
وحتى من تزيد أعمارهم عن الستين يسيرون أكثر من 15 ألف خطوة.
وبالمقابل، يجاهد معظم الناس العاديين في مناطق أخرى من العالم للاقتراب من 10 آلاف خطوة في اليوم.
"إنهم ينجزون جرعة غير عادية من الرياضة"، بحسب الطبيب غريغوري توماس أحد الباحثين من المركز الطبي بلونغ بيتش ميموريال في ولاية كاليفورنيا.
كما أنهم يدخنون أقل كثيرا، لكنهم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى التي يحتمل أن تزيد من احتمال التعرض لمتاعب في القلب، وذلك من خلال الالتهابات التي تصيب الجسم.