- تعز تنتفض للمعلم والإصلاح يقترح صندوق لفرض جبايات جديدة
- بالوثائق .. تضامن إخواني مع مزاعم متهم بتزوير شهادة دكتوراة للسطو على منصب اكاديمي بتعز
- وزير الخارجية: التوصل لحل سياسي هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة في اليمن
- وفد من هيئة التشاور والمصالحة يلتقي مسؤولين في الخارجية الايطالية
- الحملة الأمنية بلحج تمتد إلى العند لتعزيز الاستقرار وضبط الخارجين عن القانون
- معلمون وضباط.. «ازدواجية الإخوان» تشل تعليم اليمن
- بعد انتهاء المهلة.. حلف قبائل حضرموت يستثني كهرباء عدن بالنفط الخام أسبوعا
- رئيس الوزراء: وصلنا لاستراتيجية مشتركة مع الرباعية الدولية فيما يخص البحر الأحمر
- لماذا أفرج الحوثيون عن طاقم «غالاكسي ليدر»؟
- "الحوثي" تعلن الإفراج أحاديا عن 153 أسيرا من حكومة اليمن الشرعية
نفد صباح اليوم ثلاثاء مكتب التربية والتعليم بعدن ممثلا بشعبة التدريب والتأهيل برنامج الدعم النفسي الأجتماعي التربوي - المرحلة الثانية، وهي مرحلة تدريب المعلمين في إطارالمدرسة، حيت استهدف البرنامج 30 مدرسة من كل مديريات ﺧﻼﻝالفترة من 7/فبراير - 13فبراير 2017م، بحضر رئيس شعبة التدريب والتأهيل بعدن مايسة عشيش، ومدير إدارة التدريب والتأهيل وضاح المهيوبي. التدشين كان مغاير حيث ليشمل كل المديريات، وتميز في ولادة جديدة في عملية استمرارية تنفيد البرنامج الدعم النفسي أثناء التدريب، وبعد التدريب وتطبيقه في الحصة الدراسية ونمودج من عملية رصد والمتابعة والإشراف المباشر. في التدشين تحدثت أ/مايسة عشيش مرحبة بالمعلمين المشاركين في الدورة في مدرسة جيل المستقبل ومدرسة قتبان في مديرية المعلا.. قائلة لهم ((رغم الطروف المؤلمة والمعوقات وبكل تحد من أجل تقديم رسالة تربوية نبيلة اليوم سوف تنفذ آلية جديدة وعبركم في اكتشاف استمرارية في البرنامج واكتساب مهارات جديدة متنوعة في الحصة الدراسية وتطبيقها على التلاميذ في إطار المدرسة، وتجاوز كل الأزمات والمشاكل التربوية الأسرية الاستفادة من البرنامج. وأكدت عشيش أنه يجب على معلم أن يمتلك قدرات ومهارات جديدة مشيرة إلى أن المعلم أصبح يمتلك إستراتيجيات متعددة متاحة له في الميدان. وأضافت عشيش أن الجديد في البرنامج المتابعة والزيارة والتقييم بطرق جديدة ترتقي بتنفيذ البرنامج في إطار المدرسة.. مؤكدة أن كل مشارك سيمتلك مهارات التعامل مع الأطفال في حالة الطوارئ من خلال التعرف ﻋﻠﻰ المفاهيم الأساسية أخلاقيات تقديم الدعم النفسي وحماية الأطفال وتلبية احتياجاتهم الأساسية في البيئة التعليمية، والتعرف على الأحداث الصادمة لمرحلتي الطفولة والمراهقة واكتشافها في الفصل الدراسي وادخال أساليب جديدة لتقديم الدعم النفسي الاجتماعي التربوي في الحصة الدراسية والترفيهية، أيضا التخفيف من التوتر والضغوظ النفسية. وفي الاختتام تمنت عشيش التوفيق والنجاح للجميع من أجل أولادنا أجيال المستقبل، ومن أجل هذا الوطن الغالي.