- قناة سعودية : تحالف دولي جديد في الطريق لحسم المعركة ضد الحوثيين
- سياسي يمني متسائلاً : لماذا يُظهر الإخوان الدولة اليمنية على أنها ضعيفة ومسلوبة القرار إذا صدر أي قرار يخالف توجهاتهم؟
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- تفاصيل جديدة في خيانة مسؤول بارز بالشرعية ومحاولة عضو اخواني بالرئاسي حمايته
- جريمة ابتزاز إلكتروني تنتهي بإحراق سيدة يمنية لزوجها
- سياسي موالي للحوثيين: تبريرات اعتقال النساء لا تقنع ذبابة
- نقابة الصرافين الجنوبيين تصدر بيانا هاما
- وزير خارجية بريطانيا: حملة تقويض قدرات الحوثيين في اليمن مستمرة
- منحة مالية جديدة مقدمة من اليابان لدعم الجهود الإنسانية في اليمن
- مركز أمريكي يكشف ما فعله الحوثي بالناشطة سحر الخولاني
أعلنت شركة "هانسون روبوتكس"، المتخصصة في تصميم روبوتات تشبه البشر كثيراً وقادرة على محاكاة ملامح وجوههم وفهم الكلام، عن تصميمها منتجا جديدا، عبارة عن روبوت صغير شبيه بعالم الفيزياء الشهير، آلبرت آينشتاين.
ويفترض بالبرفيسور الروبوت آينشتاين أن يكون قادراً على المشي وحل المسائل الرياضية، والتعرف على صوتك، وإجراء محادثة حتى.
وأطلقت الشركة حملة تمويل هذا الشهر، عبر شركة "كيك ستارتر" الوسيطة، لبدء جمع التبرعات لتمويل إنتاج الروبوت آينشتاين. إذ تعتزم الشركة إطلاقه في مارس/آذار القادم، مع مكافآت للمتبرعين لها في أبريل/نيسان.
وأعلنت في حملتها أن التبرع بمبلغ 20 دولاراً سيُقابَل بهدية تقديرية، عبارة عن شارة مطبوع عليها صورة البروفيسور آينشتاين. أما المتبرعون بمبلغ 249 دولاراً فسيحصلون على نسخة من باكورة إنتاج الميني روبوت، البروفيسور آينشتاين.
ومن المقرر أن تصاحب الروبوت مجموعة من التطبيقات تسمح للمستخدم بأن يمارس معه الألعاب التفاعلية، ويتعلم منه العلوم والرياضيات. كما يستطيع عرض أكثر من 50 انطباعاً، بما في ذلك الابتسام والعبوس وحتى مدّ لسانه خارجاً.
وتستمر بطارياته ثلاث ساعات قبل أن تحتاج إلى إعادة شحنها مرة أخرى، ويمكنه التحدث حول الطقس والناس المشاهير والغذاء والمعادلات الرياضية، بحسب صحيفة "الديلي مايل".
ويقول آندي ريفكين، المدير التقني لشركة "هانسون روبوتكس": "نعلم جميعا أن البشر يتعلمون بشكل أفضل كلما شغّلوا المزيد من حواسهم، لذلك سيكون هناك تواصل بصري بينك وبين الروبوت، بالإضافة إلى التواصل السمعي، مثلما تستخدم إصبعك في الآيباد والتفاعل معه، فإنه يفتح في الوقت نفسه مزيداً من الآفاق للدماغ، وبهذا تكون أكثر براعة في التعلّم".