- تحسباً لهجوم إسرائيلي .. مليشيا الحوثي توجه برفع جاهزية المستشفيات في صنعاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- محلل عسكري يكشف عن 3 عوامل للقضاء على الحوثي
- بصاروخ باليستي .. مليشيا الحو/ثي تعلن مسؤوليتها عن هجوم استهدف إسرائيل
- الرئيس الزُبيدي: إرهاب الحوثي لن يستمر ومشروعه إلى زوال
- القوات الجنوبية تكسر هجوم حوثي شمالي لحج
- الحكومة تحذر من تهديد خطير وغير مسبوق في اليمن وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته
- ترشيح زوجة قيادي حوثي لمنصب رفيع في الحكومة الشرعية
- فريق التواصل يتفقد محور يافع ويزور الجبهات الأمامية في مديرية الحد
- بتمويل إماراتي.. محافظ سقطرى يدشن مشاريع طرق لتحسين البنية التحتية بالمحافظة
هبطت أسعار النفط الاثنين 28 نوفمبر/تشرين الثاني مع تنامي الشكوك في قدرة المنتجين الرئيسيين على الاتفاق على خفض إنتاج النفط الخام بهدف كبح الزيادة من المعروض العالمي من النفط.
وبموجب اتفاق مبدئي جرى التوصل إليه في الجزائر بنهاية سبتمبر/أيلول ستقلص الدول الأعضاء في "أوبك" إنتاجها إلى ما يتراوح بين 32.5 و33 مليون برميل يوميا، والذي يعد أول خفض لإنتاج المنظمة منذ العام 2008.
وتجتمع الدول الأعضاء في "أوبك" بالعاصمة النمساوية فيينا يوم الأربعاء المقبل في خطوة تهدف لإكمال هذا الاتفاق. كما تريد "أوبك" من الدول المنتجة من خارج المنظمة الانضمام لهذا الاتفاق وتقليص إنتاجها.
ومن المفترض أن يعزز الاتفاق أسعار النفط، لكن خلافات بين منتجي النفط بشأن الدول، التي يجب أن تخفض الإنتاج وحجم هذا الخفض من أجل الحد من فائض المعروض العالمي، كانت سببا في هبوط أسعار النفط يوم الجمعة الماضي لتوسع أسعار الخام خسائرها خلال تعاملات الاثنين.
وانخفضت أسعار التعاقدات الآجلة لخام "برنت" في الساعة 10:24 بتوقيت موسكو (07:24 بتوقيت غرينيتش) بمقدار 17 سنتا أو 0.36% عن آخر سعر إغلاق لها لتصل إلى 47.06 دولار للبرميل.
في حين، تراجعت أسعار التعاقدات الآجلة لخام "غرب تكساس الأمريكي الوسيط" بمقدار 20 سنتا أو 0.43% إلى 45.86 دولار للبرميل.
من جهته، دعا وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر شركة النفط السعودية "أرامكو" يوم الأحد، الدول المنتجة للنفط من خارج منظمة "أوبك" لخفض إنتاجها من النفط الخام لدعم الأسعار.
وأضاف أن سوق النفط ستوازن نفسها في العام 2017 حتى إذا لم يتدخل المنتجون، ومن ثم فإن الحفاظ على المستويات الحالية من الإنتاج قد يكون مبررا، وشدد الفالح على أن أي تدخل في سوق النفط سيهدف إلى تسريع عملية التوازن.
وعلى صعيد متصل، يلتقي وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، بوزيري الطاقة الجزائري والفنزويلي بموسكو يوم الاثنين 28 نوفمبر/تشرين الثاني، لبحث اتفاق النفط المزمع إبرامه، حيث من المفترض أن تنضم روسيا، أحد أبرز منتجي النفط في العالم، لهذا الاتفاق.