- تحسباً لهجوم إسرائيلي .. مليشيا الحوثي توجه برفع جاهزية المستشفيات في صنعاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- محلل عسكري يكشف عن 3 عوامل للقضاء على الحوثي
- بصاروخ باليستي .. مليشيا الحو/ثي تعلن مسؤوليتها عن هجوم استهدف إسرائيل
- الرئيس الزُبيدي: إرهاب الحوثي لن يستمر ومشروعه إلى زوال
- القوات الجنوبية تكسر هجوم حوثي شمالي لحج
- الحكومة تحذر من تهديد خطير وغير مسبوق في اليمن وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته
- ترشيح زوجة قيادي حوثي لمنصب رفيع في الحكومة الشرعية
- فريق التواصل يتفقد محور يافع ويزور الجبهات الأمامية في مديرية الحد
- بتمويل إماراتي.. محافظ سقطرى يدشن مشاريع طرق لتحسين البنية التحتية بالمحافظة
صعدت أسهم البنوك في أبوظبي يوم الأربعاء بسبب تجدد التكهنات بأن الحكومة قد تدمج المزيد من البنوك في إطار مساعيها لتعزيز الكفاءة بينما تعافت أسواق أخرى بالمنطقة بدعم من صعود البورصات العالمية وأسعار النفط.
وقفز مؤشر سوق أبوظبي 2.6 في المئة مسجلة أكبر مكاسبها اليومية منذ يونيو حزيران لكن أحجام التداولات استمرت في الانخفاض من أعلى مستوى لها في سبعة أشهر والذي سجلته في وقت سابق هذا الشهر.
ونقلت وكالة بلومبرج عن مصادر لم تسمها القول إن أبوظبي تدرس المزيد من عمليات الدمج في القطاع المالي بعدما أعلن بنك الخليج الأول وبنك أبوظبي الوطني في وقت سابق هذا العام عن خطط للاندماج في الربع الأول من العام القادم.
وأغلق سهم بنك الخليج الأول مرتفعا 2.6 بالمئة في حين زاد سهم بنك أبوظبي الوطني 1.5 في المئة.
وارتفع سهم بنك الاتحاد الوطني 12.3 في المئة وقفز سهم بنك أبوظبي التجاري 5.8 في المئة بفضل تكهنات بأنهما قد يشكلان الاندماج القادم.
ولم يتسن على الفور الحصول على تعقيب من مسؤولين في البنوك والحكومة لكن عددا من المصرفيين المطلعين قالوا لرويترز إنه لا توجد محادثات رسمية جارية وأن فكرة أي اندماج لا تزال في مراحلها الأولية.
وقالت أرقام كابيتال في مذكرة إن دمج بنكي الاتحاد الوطني وأبوظبي التجاري سيتمخض عن ثالث أكبر مصرف في الإمارات العربية المتحدة بما يفسح مجالا أوسع أمام بنك أبوظبي التجاري للمنافسة مع البنوك الأكبر مع زيادة القدرة على التعهد بتغطية الاكتتابات بشكل كبير.
وزاد سهم مصرف أبوظبي الإسلامي 4.7 بالمئة بعدما قالت بلومبرج إنه قد يندمج مع مصرف الهلال. ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من مسؤولي البنك وقالت بلومبرج إن من المحتمل ألا يتم المضي قدما في أي من الاندماجات المحتملة.
وقادت الأسهم القيادية المؤشر الرئيسي لسوق دبي إلى الارتفاع 2.1 بالمئة مع صعود سهم إعمار العقارية 2.8 في المئة وبنك دبي الإسلامي 2.4 في المئة.
وتعافي المؤشر السعودي الرئيسي ليرتفع 2.4 في المئة إلى 6648 نقطة منخفضا 55 نقطة عن مستوى المقاومة الفني عند ذروة يوليو تموز. وارتفعت 95 في المئة من الأسهم المتداولة.
وارتفعت كافة أسهم قطاع البتروكيماويات ما عدا سهم واحد مع صعود سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) 2.1 بالمئة في الوقت الذي يجرى فيه تداول خام القياس العالمي مزيج برنت فوق 46 دولارا للبرميل.
وتعافت أسهم قطاع البنوك -التي تراجعت على مدى الجلستين السابقتين بسبب الإقبال على البيع لجني الأرباح- مع إغلاق سهم البنك الأهلي التجاري القيادي مرتفعا 2.5 بالمئة.
وزاد المؤشر السعودي 19.5 بالمئة على مدى الثلاثين يوما الماضية لكنه ما زال منخفضا 3.8 بالمئة منذ بداية العام. وقالت الراجحي المالية في مذكرة إن أفضل مرحلة في موجة الارتفاع قد انتهت على ما يبدو.
وأضافت الراجحي أنه سيكون من الأفضل للمستثمرين على الأرجح أن يقبلوا على جني جزئي للأرباح في وقت تتزايد فيه المخاطر النزولية مع عدم وجود محفزات واضحة على المدى القصير.
وأضافت أن بعض الأحداث القادمة مثل اجتماع أوبك والميزانية السعودية قد تؤدي إلى تقلبات شديدة بالسوق في حين أن أرباح الربع الأخير من العام ستتأثر على الأرجح بإجراءات التقشف الأخيرة.
وفي مصر ساعدت نتائج إيجابية لشركات كبرى في الربع الثالث المؤشر الرئيسي للبورصة على التعافي ليرتفع 3.4 بالمئة عقب تكبده خسائر على مدى جلستين.
وارتفع سهم أوراسكوم للاتصالات 11.5 في المئة بعد أن سجلت الشركة صافي خسارة عائد للمساهمين قدره 54.2 مليون جنيه (3.5 مليون دولار) مقارنة مع خسارة 3.85 مليار جنيه في نفس الفترة من العام الماضي.
وقفز سهم السويدي اليكتريك عشرة بالمئة بعدما سجلت الشركة أرباحا بقيمة 720.7 مليون جنيه بزيادة 153 على أساس سنوي.
وارتفع الأسهم المصرية 29 بالمئة منذ أن حرر البنك المركزي سعر الصرف في الثالث من نوفمبر بما هدأ المخاوف من نقص الدولار.
وأظهرت بيانات التداول أن تعاملات المستثمرين الأجانب في الأسهم المصرية مالت إلى الشراء يوم الأربعاء كما كانت منذ بداية تحرير سعر صرف العملة لكن صافي المشتريات سجل مزيدا من التباطؤ ليبلغ 4.8 مليون دولار.
وكان أحمد كوجك نائب وزير المالية المصري قال يوم الأربعاء إن السلطات المصرية راضية عن تحركات سوق المال منذ تعويم الجنيه وإن تدفقات النقد الأجنبي على النظام المصرفي بلغ مجموعها 1.5 مليار دولار منذ ذلك الحين أي نحو عشرة أمثال إلى 15 مثل مستوى التدفقات الأسبوعية في السابق.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم العربية:
السعودية.. ارتفع المؤشر 2.4 بالمئة إلى 6648 نقطة.
دبي.. زاد المؤشر 2.1 بالمئة إلى 3263 نقطة.
أبوظبي.. ارتفع المؤشر 2.6 بالمئة إلى 4290 نقطة.
مصر.. ارتفع المؤشر 3.4 بالمئة إلى 10997 نقطة.
قطر.. زاد المؤشر 0.6 بالمئة إلى 9742 نقطة.
الكويت.. ارتفع المؤشر 0.1 بالمئة إلى 5496 نقطة.
سلطنة عمان.. ارتفع المؤشر 0.2 بالمئة إلى 5494 نقطة.
البحرين.. ارتفع المؤشر 0.6 بالمئة إلى 1168 نقطة.