آخر تحديث :السبت 04 مايو 2024 - الساعة:21:22:18
"مبادرة حرائر عدن" شعلة في العطاء ورائدة الأعمال الإنسانية بعدن
(الأمناء نت / خاص (حمدان القعيطي))

 تستمر مبادرة "حرائر عدن" في تنفيذ مشاريعها الخيرية والإنسانية بمدينة عدن والمدن المحيطة بها حيث ينخرط في أعمال المبادرة الإنسانية الكثير من الشباب من مختلف الجنسين بشكل طوعي وتتلقي المبادرة دعما من فاعلين الخير في الداخل والخارج لتفعيل نشاطها وأعمالها الخيرية والإنساني، إلي جانب الدعم المعنوي اللا محدود الذي تتلقاها المبادرة من كافة شرائح المجتمع.

الأستاذ حامد محمد جامع المستشار اﻹعلامي ومسؤول العلاقات الخارجية لدى المبادرة: يقول إن المبادرة تهدف وتسعى إلى مساعدة الفقراء والمحتاجين ومد يد العون لهم والوقوف الي جانب اليتامى و زرع الفرحة في قلوبهم واﻹبتسامة على وجوههم.

تتكون المبادرة من طاقم اداري ملئ بالكادر الاستشاري والشباب الفاعل النشط حيث تقوم الأستاذة / سهام محمد رئيسة المبادرة بإشراف العام الي جانب مستشارين كلا من اﻷستاذ: خالد ناصر مهام المدير المالي والتنفيذي في المبادرة واﻹعلامي اﻷستاذ: حسين عبدي واﻷستاذ: خالد محمد جامع وكذلك اﻷستاذ: عبد النبي ناصر وأخيرا المستشار اﻹعلامي ومسؤول العلاقات الخارجية في المبادرة: حامد محمد جامع ومن اﻷخوات والناشطات في المبادرة اﻷخت: وفاء عوض وأم أيمن واﻷستاذة نجاة عبده وهبه عبدالنبي وأم عمرو وساره العولقي ومروه بيضاني ونسرينا صلاح ونهلين نبيل ورغدة اليوسفي والكثير من الأسماء التي تسهم في إنجاح أعمال المبادرة .

اخر اعمال المبادرة : انتهت المبادرة مؤخرا من توزيع سلل غذائية استهدفت فيها الأسر الاشد احتياجا في جميع مديريات محافظة عدن .

وكذالك شرعت المبادرة بتوزيع كسوة لﻷطفال اليتامى ، واختتمت المبادرة أعمالها في توزيع الحقائب المدرسية لﻷطفال اليتامى في جميع مديريات محافظة عدن وتستعد المبادرة في توزيع ملابس واردة من داعمين في لندن وأبوظبي لتوزع للمحتاجين داخل عدن .

وقد تقدم حامد جامع بالشكر لكل من ساهم ويساهم في إنجاح أعمال المبادرة الخيرية ويخص بالذكر اﻷستاذة القديرة عايدة التي تحرص على مشاركتنا في أعمالنا وأبنتها ترتيل رئيسة المبادرة "سابقا" والتي أعتذرت بسبب ظروفها الصحية وحمداً لله" على سلامتها وفي اﻷخير لايسعنا إلا أن نشكر الداعمة الرئيسية للمبادرة:الأستاذة أنيسه في بريطانيا وكل من يقف بجانبها وبجانب العمل الخيري للمبادرة سوا كان في بريطانيا أو في أبوظبي او من داخل عدن والجزاء من رب العالمين،



شارك برأيك
صحيفة الأمناء PDF
تطبيقنا على الموبايل