- مسؤول أمني بارز في تعز يستقيل من منصبة .. لهذا السبب؟
- الإمارات في صدارة الدول الداعمة لغزة في 2024
- بيان صادر عن الأمم المتحدة في اليمن بشأن احتجاز المزيد من الموظفين من قبل الحوثيين
- تقرير يكشف عن استراتيجية سرية لإيران في تمويل الحوثيين من خلال تجارة الأدوية
- تقرير خاص : غزوات الأراضي وهدم المنازل والجبايات تستأنف مجدداً بعودة غزوان المخلافي إلى تعز ..
- وزير النقل يدعو التجار والمستوردين والشركات والخطوط الملاحية تسيير رحلاتها للموانئ المحررة
- مصدر أمني بشرطة المعلا يوضح حقيقة القبض على عدد من المتهمين بقضايا غير أخلاقية.
- الهند ترحل 63 يمنيًا وتدرجهم في القائمة السوداء في 2024
- عمان تشهد لقاءً حيويًا.. سفراء الاتحاد الأوروبي يؤكدون دعمهم للبنك المركزي اليمني
- تعز.. إسقاط طائرة مسيرة حوثية
أعلن صندوق النقد الدولي الجمعة 16 سبتمبر/أيلول، أن عودة الاقتصاد السوري إلى مستواه الذي كان عليه عام 2010 أي قبل الأزمة سيستغرق جيلا كاملا على الأقل.
ووفقا للصندوق فإن الاقتصاد السوري انكمش بنسبة 55% على الأقل خلال السنوات الخمس الأولى من الأزمة التي تعصف بالبلاد منذ 2011 .
وتوقع خبراء الصندوق أن يحقق الاقتصاد السوري بعد انتهاء الأزمة نموا بمتوسط يبلغ معدله حوالي 4.5% سنويا، استنادا إلى متوسط معدلات النمو الاقتصادي للدول التي شهدت صراعات مماثلة منذ 1970.
وذكر تقرير للصندوق حول الحروب في الشرق الأوسط وجنوب إفريقيا، أنه حتى مع تحقيق هذا المعدل السنوي "المرتفع نسبيا" سيحتاج الاقتصاد السوري إلى 20 عاما على الأقل لكي يعود إلى مستواه قبل الحرب.
وأضاف التقرير: "الدول في مرحلة ما بعد الصراع تظل لفترة من الوقت دولة هجين حيث تتبادل فترات التقدم السياسي والاقتصادي مع الانتكاسات المؤقتة والعقبات التي تواجه عملية السلام وإعادة البناء".
من جانبها، أعربت كريستين لاغارد رئيسة الصندوق عن صدمتها من نتائج الأزمة على الاقتصاد السوري قائلة: "الأرقام صادمة.. الصراعات تترك بصمات عميقة على الاقتصادات".
وتعاني سوريا من انخفاض حاد باحتياطاتها الدولية من العملة الصعبة، أدى إلى انخفاض سعر صرف العملة الوطنية "الليرة" إلى مستويات متدنية إذ تجاوز سعر صرف الدولار الـ500 ليرة سورية لأول مرة في تاريخ البلاد.