- مسؤول أمني بارز في تعز يستقيل من منصبة .. لهذا السبب؟
- الإمارات في صدارة الدول الداعمة لغزة في 2024
- بيان صادر عن الأمم المتحدة في اليمن بشأن احتجاز المزيد من الموظفين من قبل الحوثيين
- تقرير يكشف عن استراتيجية سرية لإيران في تمويل الحوثيين من خلال تجارة الأدوية
- تقرير خاص : غزوات الأراضي وهدم المنازل والجبايات تستأنف مجدداً بعودة غزوان المخلافي إلى تعز ..
- وزير النقل يدعو التجار والمستوردين والشركات والخطوط الملاحية تسيير رحلاتها للموانئ المحررة
- مصدر أمني بشرطة المعلا يوضح حقيقة القبض على عدد من المتهمين بقضايا غير أخلاقية.
- الهند ترحل 63 يمنيًا وتدرجهم في القائمة السوداء في 2024
- عمان تشهد لقاءً حيويًا.. سفراء الاتحاد الأوروبي يؤكدون دعمهم للبنك المركزي اليمني
- تعز.. إسقاط طائرة مسيرة حوثية
هبطت أسعار النفط الجمعة 9 سبتمبر/أيلول، لكنها سجلت أول مكاسبها الأسبوعية في 3 أسابيع، بعد اتفاق بين روسيا والسعودية، إضافة إلى انخفاض غير متوقع في مخزونات الخام الأمريكية.
وتراجع خام القياس العالمي مزيج "برنت" بنسبة 3.96% أو 1.98 دولار إلى 48.01 دولار للبرميل عند الإغلاق، بينما انخفض الخام الأمريكي في تسوية الجمعة بنسبة 3.65% ما يعادل 1.74 إلى 45.88 دولار للبرميل، وبذلك تكون السوق أغلقت تعاملات الأسبوع مرتفعة 3% لتسجل أول مكاسب في 3 أسابيع.
وكانت أسعار النفط ارتفعت يوم الخميس بعد نشر بيانات حكومية في الولايات المتحدة أظهرت أكبر انخفاض أسبوعي في مخزونات الخام منذ يناير/كانون الثاني 1999 الأسبوع الماضي.
وجاء هذا الانخفاض غير المسبوق في مخزونات الخام الأمريكية، مخالفا لتوقعات المحللين، الذين أشاروا إلى زيادة مقدارها نحو 200 ألف برميل.
وفي مطلع الأسبوع اتفقت موسكو والرياض على العمل معا من أجل إعادة التوازن إلى الأسواق، وإذا اتفق أعضاء منظمة "أوبك" والمنتجون من خارج المنظمة على تنفيذ إجراءات للحد من المعروض عندما يجتمعون في الجزائر فإن هذا سيساعد على إعادة توازن الأسواق.
وقال وزير الطاقة الجزائري نور الدين بوطرفة الجمعة إن الأمر قد يستلزم إبرام اتفاقين منفصلين على التثبيت المحتمل لإنتاج النفط، أحدهما بين أعضاء أوبك والآخر بين المنظمة والمنتجين خارجها.
من جهة أخرى، أظهرت بيانات من شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة يوم الجمعة أن عدد منصات الحفر النفطية في الولايات المتحدة ارتفع للأسبوع العاشر في الـ11 أسبوعا، مسجلا بذلك أطول موجة من عدم تخفيض عدد المنصات منذ 2011.
في غضون ذلك، تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن يتجاوز الطلب على النفط المعروض في الربع الـ3 من 2016، ما قد يدفع مستويات المخزون العالمي القياسية نحو الانخفاض، بينما يرى محللون من "مورجان ستانلي"أن "سوق النفط قد لا تستعيد توازنها حتى أواخر 2017 أو ربما حتى 2018."