- أكد أنه لولا الدعم السعودي لما كان في مقدور الحكومة اليمنية دفع رواتب الموظفين.. الرئيس اليمني رشاد العليمي لـ«عكاظ»: الشراكة في المجلس الرئاسي وحّدت الجبهات للتعامل مع أي تصعيد حوثي
- العميد جلال الربيعي يؤكد إلقاء القبض على قيادي في خلية الامانة العامة لمجلس الوزراء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأربعاء بالعاصمة عدن
- بتدخل مباشر من سلطة الإخوان ..الإفراج عن عصابة تهريب العملة للحوثي في تعز
- تقرير خاص للأمناء: هل تنقذ عدن المنظمات الدولية من قبضة الحوثيين في صنعاء؟
- مصادر لـ"الأمناء": قرب صدور حكم بالسجن ضد مسؤول كبير بتهمة الفساد
- تقرير : كيف يؤثر تصنيف «الحوثي» منظمة «إرهابية» على توترات البحر الأحمر؟
- برعاية الرئيس الزبيدي .. النقيب والحالمي يفتتحان المعرض التراثي والثقافي الاول بلحج
- تعز: انفلات أمني وإزهاق للأرواح وخارجون عن القانون يعبثون بالأمن والاستقرار وغياب كامل لدور أجهزة أمن الشرعية
- الكثيري يشيد بجهود اتحاد أدباء وكتّاب الجنوب في تعزيز الهوية الثقافية الجنوبية
أثارت مقترحات، تدرسها دول وطبقتها دول أخرى بالفعل، للحد من حرية التعبير على الإنترنت، جدلا عالميا واسعا، بين مؤيد لضرورة مراقبة محتوى الإنترنت، ومعارض يرى في حماية حق التعبير عن الرأي ضرورة لا بد منها.
وأصدرت مؤسسة تشاتام هاوس البحثية، ومركز الإبداع في الحكم الدولي الذي أسسه مدير شركة بلاكبيري السابق جيم بالسيل، تقريرا عن حوكمة الإنترنت، من المقرر أن ينشر الثلاثاء، خلال اجتماع لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في كانكون بالمكسيك.
ويحذر التقرير الذي اطلعت عليه رويترز من المخاطر التي يتعرض لها الإنترنت على مستوى العالم، بما في ذلك المراقبة وارتفاع معدل الجرائم الإلكترونية، فيما تمارس الحكومات سلطتها على المحتوى الإلكتروني، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
ولطالما فرضت الصين وإيران قيودا على حرية التعبير الإلكترونية، كما يتم الآن دراسة فرض قيود في دول كانت تطبق نهجا أكثر انفتاحا تجاه حرية التعبير، بما في ذلك البرازيل وماليزيا وباكستان وبوليفيا وكينيا ونيجيريا.
ويقول مدافعون إن بعض المقترحات ستجرم المحادثات الإلكترونية التي تحميها دساتير في دول أخرى، بينما قال منتقدون إن البعض يستخدم لغة فضفاضة لتجريم تدوينات على الإنترنت "تزعج النظام العام" أو "تكشف عن معلومات مغلوطة"، وهي صيغ قد تتيح شن حملات ضد الخطاب السياسي.
وقال وزير الأمن الداخلي الأميركي السابق، وأحد مؤلفي تقرير حوكمة الإنترنت، مايكل تشيرتوف: "حرية التعبير هي واحدة من العناصر الأساسية على الإنترنت، ينبغي ألا تحمي المصالح السياسية للحزب الحاكم أو شيء من هذا القبيل".