- البحسني يؤكد أن مكافحة الفساد هي مسؤولية مشتركة بين جميع مكونات المجتمع
- تفاقم العنف والاختطاف في اليمن يعصف بالمساعدات الإنسانية
- وسائل إعلام دولية : تحالف دولي ضد الحوثيين يُرجح أن يعلن بعد أسابيع
- 260 ألف حالة إصابة خلال عام.. وباء الكوليرا يعمّق معاناة اليمنيين
- كهرباء عدن تناشد قيادة حضرموت ضخ الوقود الخام وتفادي الانطفاء الكامل
- وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف العبث بحضرموت
- قيادة محور الضالع تشدد على رفع درجة الاستعداد والجاهزية القتالية
- وزير النفط والمحافظ بن الوزير يتفقدان سير الأعمال في عدد من المشروعات بمدينة عتق
- غوتيريش: الأمم المتحدة تبذل جهودًا حثيثة للحفاظ على استمرار المساعدات الإنسانية في اليمن
- وصول سفينة إيطالية للمشاركة في حماية البحر الأحمر
أظهرت دراسة دولية حول السعادة أن الدانمارك هو أسعد بلد في العالم يليه مباشرة سويسرا فيما حلت سوريا في المرتبة ما قبل الأخيرة.
تقرير العام 2016 حول السعادة العالمية "وورلد هابينيس ريبورت" هو الرابع الذي يحاول تقييم سعادة السكان في محاولة لبناء مجتمعات سليمة وفعالة أكثر. وقد أصدرت الأمم المتحدة التقرير الأول في العام 2012.
وحلت أيسلندا ثالثة بعد الدانمارك وسويسرا، وتلتها فنلندا وكندا وهولندا ونيوزيلندا واستراليا والسويد. ويظهر ذلك أن سبعا من الدول العشر الأكثر سعادة هي دول صغيرة أو متوسطة في أوروبا الغربية.
وحلت الولايات المتحدة في المرتبة الثالثة عشرة متقدمة مركزين مقارنة بالتصنيف الأخير فيما أتت ألمانيا سادسة عشرة وبريطانيا في المرتبة الثالثة والعشرين وفرنسا في المركز الثاني والثلاثين. وحلت المملكة العربية السعودية في المرتبة الرابعة والثلاثين.
اسبانيا حلت في المرتبة السابعة والثلاثين وايطاليا في المرتبة الخمسين.
يذكر أن الدانمارك تصدرت التصنيف العام 2013 م وخسرت الصدارة العام 2015 لصالح سويسرا.
وحلت بوروندي في المرتبة الأخيرة (157) وسوريا التي تعاني حربا في المرتبة ما قبل الأخيرة (156). واتت توغو في المرتبة 155 وأفغانستان في المركز 154
وأوضح التقرير الذي قارن بين بيانات العام 2005 و2015 أن اليونان هي الدولة التي سجلت اكبر تراجع في العالم على صعيد السعادة بسبب الأزمة الاقتصادية وأزمة المهاجرين وقد حلت في المرتبة التاسعة والتسعين.
وحلت الصين في المرتبة الثالثة والثمانين.
معدوا التقرير أوضحوا أن ستة عوامل هي "إجمالي الناتج المحلي للفرد والدعم الاجتماعي وأمد الحياة المتوقع والحرية الاجتماعية والسخاء وغياب الفساد"، تفسر تقريبا ثلاثة أرباع الفروقات بين الدول.